خدمــــــــات الميدان الملـــــــــــــكي
توقيت دول العالم مع الميدان الملكي |
|
العب سدوكو مع الميدان الملكي
برامج تهمك
.المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
ويسألونك عن الفساد
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ويسألونك عن الفساد
[b] ويسألونك عن الفساد[/b]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
var addthis_pub="tonyawad";
[size=18]حركت ثورة الخامس والعشرين من يناير المياه الراكدة فى مصر وقلبت
الأوضاع رأسا على عقب، وخرج الجميع يطالب بأبسط حقوقه تمثلت فى مظاهرات
فئوية لجميع القطاعات فى مصر مفجرة غضب ثلاثين عاما من الظلم وغياب
العدالة والكرامة.
كشفت هذه المظاهرات عما نعلمه ومالا نعلمه عن الكثير من مظاهر الفساد التى
استشرت واستفحلت بصورة لم تشهدها مصر عبر تاريخها حتى فى أحلك ظروفها،
لنضرب كفا بكف على وصول الأوضاع فى مصر خلال تلك الفترة.
استشرى الفساد فى كافة المؤسسات، وكانت السمة الغالبة التى تحكم العاملين
فيها من القمة إلى القاع، وأخذ ينخر كالسوس لتتصدع أركان هذه المؤسسات،
فلم تتحمل أكثر من ذلك، فتهاوت على رأس المفسدين الذين أخذوا شرعيتهم من
النظام السابق.
تعودنا على الفساد فى كل شىء فأصبح جزء منا يتحكم فينا وفى حياتنا
اليومية؛ حتى أصبح منظومة لها قواعدها وقوانينها التى تنظمها، ومن يخرج
عنها يعتبر غريبا وينتهى به المطاف أن يصبح منبوذا ومغضوبا عليه من النخبة
الحاكمة.
لماذا ................؟
لأننا تعودنا على القواعد والمبادئ التى تربينا عليها وغير مسموح الخروج
عنها، وإلا سيكون المصير جحيما لايرحم وطريقا لارجوع منه أبدا، كما حدث مع
كثيرين حاولوا أن يحيدوا عن هذا الخط المرسوم لنا فذهبوا بلا رجعة.
تعمدت هذه المنظومة نشر الفساد وتركه يستشرى معتمدة على سياسة أنت فاسد
فاجعل الكل فاسدا من حولك تضمن ولاء المفسدين، فيستميتون فى الحفاظ على
هذا النظام والهتاف بحياة رئيس المنظومة الذى رفعهم من القاع إلى القمة
وجعلهم يسيطرون ويتحكمون.
تغاضت المنظومة عن الفساد، فظهرت له أذرع فى كل مكان، وأصبح لكل منها كيان
مستقل بذاته أشبه بدولة داخل الدولة تتحكم فى الناس تضرب وتبطش تحت أعين
وحراسة رئيس المنظومة الذى لا يهمه سوى الولاء والتسبيح بحمده طالما هو
على رأس تلك المنظومة ولا يحاسبه أحد.
امتدت هذه الأذرع لتتفرع منها فروع كثيرة داخل مؤسسات الدولة تدين لها
الأخرى بالولاء، مما جعل الولاء السمة الغالبة التى تسعى كل عناصر
المؤسسات أن تتحلى بها؛ لتضمن بقاءها وسيطرتها على المؤسسة، فتفسد هى
الأخرى وتتغاضى عن الفساد.
والخاسر فى النهاية هو ذلك الشعب المسكين الذى تتحكم فى مقدراته تلك
المنظومة الفاسدة، وعليه أن يرضخ ويستكين، ويحمد الله كل يوم أن تعطفت
وقبلت تلك المنظومة أن تحكمه وتوفر له الحياة التى تفرضها عليه وترضاها
له، لا كما يرضاها هو؛ فلا تطمع فيه قوى خارجية، أو تصيبه بعض الأمراض
الخبيثة كالديمقراطية والحرية والعدالة وحقوق الإنسان وتداول السلطة
وغيرها من الأمراض الخبيثة التى تخشى المنظومة أن نصاب بها، حتى لاتشعر
بتأنيب الضمير، فترحمنا منها وتسمح للفساد أن ينتشر أكثر وأكثر، فيتوغل
وينتشر ويستمر.
رضخ الشعب المسكين لسيطرة المنظومة بفسادها وأفكارها البالية المفروضة
عليه وأن يرضى بسياسة الأمر الواقع طالما هناك من يفكر له ويدير حياته،
فلا يريد أن يصدع رأسه بسياسة لا يفهم فيها فلها ناسها ومن يفهمون فيها،
أو يشغل نفسه بشئون الحكم، وكل ما يهمه أن يعيش ويجد قوت يومه فيقنع ويسبح
بحمد المنظومة على توفيرها الحياة الكريمة له، فقد لا يجدها إذا
رحلت...... فلماذا الثورة والتمرد عليها..؟ هذا نكران للجميل وكفر بالنعمة
وعصيان أولى الأمر الذى فرضته الأديان علينا.
[center]
لم يدر فى خلد المنظومة فى يوم ما أن يشق الشعب عصا الطاعة ويرفض منظومة
الفساد التى أصبحت جزءا من حياته.. طلب الشباب المستقبل، فلم يجده وثار
على المنظومة الفاسدة، فهوت وتهاوت معها أذيالها[/size].[/center]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
var addthis_pub="tonyawad";
[size=18]حركت ثورة الخامس والعشرين من يناير المياه الراكدة فى مصر وقلبت
الأوضاع رأسا على عقب، وخرج الجميع يطالب بأبسط حقوقه تمثلت فى مظاهرات
فئوية لجميع القطاعات فى مصر مفجرة غضب ثلاثين عاما من الظلم وغياب
العدالة والكرامة.
كشفت هذه المظاهرات عما نعلمه ومالا نعلمه عن الكثير من مظاهر الفساد التى
استشرت واستفحلت بصورة لم تشهدها مصر عبر تاريخها حتى فى أحلك ظروفها،
لنضرب كفا بكف على وصول الأوضاع فى مصر خلال تلك الفترة.
استشرى الفساد فى كافة المؤسسات، وكانت السمة الغالبة التى تحكم العاملين
فيها من القمة إلى القاع، وأخذ ينخر كالسوس لتتصدع أركان هذه المؤسسات،
فلم تتحمل أكثر من ذلك، فتهاوت على رأس المفسدين الذين أخذوا شرعيتهم من
النظام السابق.
تعودنا على الفساد فى كل شىء فأصبح جزء منا يتحكم فينا وفى حياتنا
اليومية؛ حتى أصبح منظومة لها قواعدها وقوانينها التى تنظمها، ومن يخرج
عنها يعتبر غريبا وينتهى به المطاف أن يصبح منبوذا ومغضوبا عليه من النخبة
الحاكمة.
لماذا ................؟
لأننا تعودنا على القواعد والمبادئ التى تربينا عليها وغير مسموح الخروج
عنها، وإلا سيكون المصير جحيما لايرحم وطريقا لارجوع منه أبدا، كما حدث مع
كثيرين حاولوا أن يحيدوا عن هذا الخط المرسوم لنا فذهبوا بلا رجعة.
تعمدت هذه المنظومة نشر الفساد وتركه يستشرى معتمدة على سياسة أنت فاسد
فاجعل الكل فاسدا من حولك تضمن ولاء المفسدين، فيستميتون فى الحفاظ على
هذا النظام والهتاف بحياة رئيس المنظومة الذى رفعهم من القاع إلى القمة
وجعلهم يسيطرون ويتحكمون.
تغاضت المنظومة عن الفساد، فظهرت له أذرع فى كل مكان، وأصبح لكل منها كيان
مستقل بذاته أشبه بدولة داخل الدولة تتحكم فى الناس تضرب وتبطش تحت أعين
وحراسة رئيس المنظومة الذى لا يهمه سوى الولاء والتسبيح بحمده طالما هو
على رأس تلك المنظومة ولا يحاسبه أحد.
امتدت هذه الأذرع لتتفرع منها فروع كثيرة داخل مؤسسات الدولة تدين لها
الأخرى بالولاء، مما جعل الولاء السمة الغالبة التى تسعى كل عناصر
المؤسسات أن تتحلى بها؛ لتضمن بقاءها وسيطرتها على المؤسسة، فتفسد هى
الأخرى وتتغاضى عن الفساد.
والخاسر فى النهاية هو ذلك الشعب المسكين الذى تتحكم فى مقدراته تلك
المنظومة الفاسدة، وعليه أن يرضخ ويستكين، ويحمد الله كل يوم أن تعطفت
وقبلت تلك المنظومة أن تحكمه وتوفر له الحياة التى تفرضها عليه وترضاها
له، لا كما يرضاها هو؛ فلا تطمع فيه قوى خارجية، أو تصيبه بعض الأمراض
الخبيثة كالديمقراطية والحرية والعدالة وحقوق الإنسان وتداول السلطة
وغيرها من الأمراض الخبيثة التى تخشى المنظومة أن نصاب بها، حتى لاتشعر
بتأنيب الضمير، فترحمنا منها وتسمح للفساد أن ينتشر أكثر وأكثر، فيتوغل
وينتشر ويستمر.
رضخ الشعب المسكين لسيطرة المنظومة بفسادها وأفكارها البالية المفروضة
عليه وأن يرضى بسياسة الأمر الواقع طالما هناك من يفكر له ويدير حياته،
فلا يريد أن يصدع رأسه بسياسة لا يفهم فيها فلها ناسها ومن يفهمون فيها،
أو يشغل نفسه بشئون الحكم، وكل ما يهمه أن يعيش ويجد قوت يومه فيقنع ويسبح
بحمد المنظومة على توفيرها الحياة الكريمة له، فقد لا يجدها إذا
رحلت...... فلماذا الثورة والتمرد عليها..؟ هذا نكران للجميل وكفر بالنعمة
وعصيان أولى الأمر الذى فرضته الأديان علينا.
[center]
لم يدر فى خلد المنظومة فى يوم ما أن يشق الشعب عصا الطاعة ويرفض منظومة
الفساد التى أصبحت جزءا من حياته.. طلب الشباب المستقبل، فلم يجده وثار
على المنظومة الفاسدة، فهوت وتهاوت معها أذيالها[/size].[/center]
عطا درغام- مفكر الميدان الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 18
رد: ويسألونك عن الفساد
[color:cb74=red][b]
[font:cb74=Simplified Arabic]اتقدم بالشكر الى الاستاذ عطا درغام على الموضوع المحترم[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b][font:cb74=Simplified Arabic]اولا:يعرف الفساد بأكثر من طريقة لكن هناك اتفاق على أنه استغلال غير قانوني
لمركز قانوني يشغله شخص ما من أجل حبس أو تعطيل أوإعادة توزيع موارد
الدولة وحقوق أفراد المجتمع على أسس شخصية بما يخالف القانون. [/font]
[/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[font:cb74=Simplified Arabic]
وهو بهذا المعنى قضية ذات أبعاد ثقافية ومؤسسية بالأساس. فعلى المستوى
الثقافي يمكن التفرقة بين ثلاثة أنواع من الثقافة، بمعنى الحد الأدنى
من الاهتمامات والقيم المشتركة، تجاه قضية الفساد. فهناك أولا ثقافة
متعايشة مع الفساد وتعتبره جزءا من مقتضيات الحياة وطبيعتها. وهي أشبه
بمن ألف الخطيئة عن جهل أو عن اعتياد. ومن أكثر الدول التي يبدو أنها
تعايشت مع الفساد وفقا للتقارير الدولية والمحلية بنجلاديش وتشاد
وهايتي وكوت دي فوار وأنجولا وتركمانستان ونيجيريا. وأهم خصائص هذه
الثقافة أن كلمة فساد نفسها فقدت معناها الأصلي في اللغة الأم للبلاد،
ليحل محلها مصطلحات أخرى تجعل من الفساد أقرب إلى نوع من المجاملة
اللطيفة أو حتى الصدقة المفروضة عرفا. ومن المؤشرات التي لا تخطأها عين
في هذه البلدان أن صاحب المصلحة حين يتقدم بطلب إلى جهة حكومية أو غير
حكومية فإنه حتى لا يحتاج إلى استيفاء الشكل الرسمي بتقديم طلب. وفي
هذه الحالة يكون البناء الاجتماعي غير الرسمي قد ابتلع تماما البناء
الرسمي بما يعني أنه فعليا لم يعد للدولة بمؤسساتها وقوانيها دور حقيقي
في تحديد من يحصل على ماذا وبأي حق وفي أي توقيت. ومن أسف فهناك عددا
من الدول العربية التي بلغ فيها الأمر هذا المستوى من التعايش مع
الفساد بحكم الانهيار المؤسسي للدولة
[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[font:cb74=Simplified Arabic]
إنها كلمات جميلة وموجعة، جعلتني أتأمل ماذا يحدث. لقد صدق الرجل، إن
محاربة الفساد على أي مستوى يعطي للمواطن ثقة أكبر في سلامة بناء الوطن
وفي قدرته على تصحيح الاختلالات الواردة فيه. ولكنها كلمات موجعة لأنها
تبرز كيف يتبنى عدونا أنبل قيمنا الأصيلة ونتغافل نحن عنها. فهل أقول
إنهم استيقظوا في الظلام ونحن نمنا في النور؟ ربما، ولكن ما لاشك فيه
أننا أقل من إسرائيل كثيرا، ليس في التكنولوجيا هذه المرة، ولكن في
وجود قواعد مؤسسية نزيهة للمحاسبة والمسئولية ومكافحة الفساد. هذه
رسالة أخرى لم[/font][font:cb74=Simplified Arabic]ن[/font][font:cb74=Simplified Arabic]
سيتولون أمر مصر في مستقبلها الذي سيكون مليئا بالتحديات الجسام.
[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b][/b][/color]
[color:cb74=red][b][font:cb74=Simplified Arabic]لكى الله يامــصر ياكنانه الله فى ارضه[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[/b][/color][right]
[/right]
[font:cb74=Simplified Arabic]اتقدم بالشكر الى الاستاذ عطا درغام على الموضوع المحترم[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b][font:cb74=Simplified Arabic]اولا:يعرف الفساد بأكثر من طريقة لكن هناك اتفاق على أنه استغلال غير قانوني
لمركز قانوني يشغله شخص ما من أجل حبس أو تعطيل أوإعادة توزيع موارد
الدولة وحقوق أفراد المجتمع على أسس شخصية بما يخالف القانون. [/font]
[/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[font:cb74=Simplified Arabic]
وهو بهذا المعنى قضية ذات أبعاد ثقافية ومؤسسية بالأساس. فعلى المستوى
الثقافي يمكن التفرقة بين ثلاثة أنواع من الثقافة، بمعنى الحد الأدنى
من الاهتمامات والقيم المشتركة، تجاه قضية الفساد. فهناك أولا ثقافة
متعايشة مع الفساد وتعتبره جزءا من مقتضيات الحياة وطبيعتها. وهي أشبه
بمن ألف الخطيئة عن جهل أو عن اعتياد. ومن أكثر الدول التي يبدو أنها
تعايشت مع الفساد وفقا للتقارير الدولية والمحلية بنجلاديش وتشاد
وهايتي وكوت دي فوار وأنجولا وتركمانستان ونيجيريا. وأهم خصائص هذه
الثقافة أن كلمة فساد نفسها فقدت معناها الأصلي في اللغة الأم للبلاد،
ليحل محلها مصطلحات أخرى تجعل من الفساد أقرب إلى نوع من المجاملة
اللطيفة أو حتى الصدقة المفروضة عرفا. ومن المؤشرات التي لا تخطأها عين
في هذه البلدان أن صاحب المصلحة حين يتقدم بطلب إلى جهة حكومية أو غير
حكومية فإنه حتى لا يحتاج إلى استيفاء الشكل الرسمي بتقديم طلب. وفي
هذه الحالة يكون البناء الاجتماعي غير الرسمي قد ابتلع تماما البناء
الرسمي بما يعني أنه فعليا لم يعد للدولة بمؤسساتها وقوانيها دور حقيقي
في تحديد من يحصل على ماذا وبأي حق وفي أي توقيت. ومن أسف فهناك عددا
من الدول العربية التي بلغ فيها الأمر هذا المستوى من التعايش مع
الفساد بحكم الانهيار المؤسسي للدولة
[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[font:cb74=Simplified Arabic]
إنها كلمات جميلة وموجعة، جعلتني أتأمل ماذا يحدث. لقد صدق الرجل، إن
محاربة الفساد على أي مستوى يعطي للمواطن ثقة أكبر في سلامة بناء الوطن
وفي قدرته على تصحيح الاختلالات الواردة فيه. ولكنها كلمات موجعة لأنها
تبرز كيف يتبنى عدونا أنبل قيمنا الأصيلة ونتغافل نحن عنها. فهل أقول
إنهم استيقظوا في الظلام ونحن نمنا في النور؟ ربما، ولكن ما لاشك فيه
أننا أقل من إسرائيل كثيرا، ليس في التكنولوجيا هذه المرة، ولكن في
وجود قواعد مؤسسية نزيهة للمحاسبة والمسئولية ومكافحة الفساد. هذه
رسالة أخرى لم[/font][font:cb74=Simplified Arabic]ن[/font][font:cb74=Simplified Arabic]
سيتولون أمر مصر في مستقبلها الذي سيكون مليئا بالتحديات الجسام.
[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b][/b][/color]
[color:cb74=red][b][font:cb74=Simplified Arabic]لكى الله يامــصر ياكنانه الله فى ارضه[/font][/b][/color]
[color:cb74=red][b]
[/b][/color][right]
[/right]
محاسب/هانى الامير- مشرف البلاط الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 374
رد: ويسألونك عن الفساد
اذا تحدثتم عن الفساد فالعنوان يكون المحليات وما ادراك ما يشوبها من فساد والتستر على كل فساد ببلدنا ولقد شهد شاهد من اهل الفساد وقممه على فساد المحليات بل وتعجب من كمية الفساد التى وصلت للركب ثم تطورزحفه الى ان وصل الى النخاع فلا ينفع معه علاج او استئصال انما موت المحليات وحلها ويجب منع كل عضو بالمحليات بعدم الترشح فيها مره اخرى الابعد مده من الزمن حتى نطهر البلد من فسادهم وكذالك كل اعضاء مجلسى الشعب والشورى لما وصفو بالتزوير والفساد المريع
جيل الثوره- متسلل للبلاد
-
عـــدد المساهمــــــات : 2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى