مواضيع مماثلة
خدمــــــــات الميدان الملـــــــــــــكي
توقيت دول العالم مع الميدان الملكي |
|
العب سدوكو مع الميدان الملكي
برامج تهمك
.المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
ساحر القلوب
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ساحر القلوب
[size=24][right][color:046b=red][b]حكى شيخ جليل
[/b][/color][/right]
[b][color:046b=red] وهكذا وجدت نفسى أذهب بابنى الوحيد وهو بين الحياة والموت إلى طبيب حكي...[/color][color:046b=red]م
قبطى وأستودعه الله عند باب غرفة الجراحة، أقف مطمئناً إلى رحمة الله..
وعلم الرجل وخلقه الكريم، أنتظر ساعات على أمل، أصلى وأدعو الله بالنجاة
والشفاء لابنى.. والنجاح والتوفيق للجراح الكبير!يمر الوقت ببطء.. ويهل وجه
الطبيب مبتسما فى وداعة طفل يصلى إلى الله أن رزقه شفاء مريض جديد على
يديه، فيبشرنى أن كل شىء على ما نتمنى، أن ابنى عاد من رحلة اليأس بعلة
قلبه.. إلى مساحة الأمل فى حياة طبيعية كما كل إنسان! وأضاف مداعبا لعلنى
أتخلص من قلقى وحيرتى: فليذهب الآن وينضم إلى فريق مانشيستر ويلعب الكرة!
لم
أجد نفسى والدموع فى عينى تختلط بفرح مفاجئ وكلمات الدعاء باقية على شفتى
والمصحف كتاب الله فى يدى إلا أن احتضنت هذا الطبيب الإنسان بعمق لا زيف
فيه وحب لا نهاية له وصدق يشهد عليه الله سبحانه وتعالى.. وبكيت أكثر فبكى،
واختلطت دموعنا، وأنا أدعو له من قلبى أن يمد الله فى عمره ويجعله سبباً
فى شفاء كل مريض، وهو يدعو لابنى أن يتتم الله شفاءه، ولم أجد فى يدى سوى
المصحف الكريم فأهديته له، فقبله.. وشكرنى وانصرف!
تلك قصة مضى
عليها أكثر من عشرين عاما، أصبح الفتى المريض بكامل عافيته، وتزوج فأنجب
ولدا أصر هو ووالده الشيخ الجليل أن يطلقا عليه اسم: مجدى، الأسم الأول
للطبيب الجراح الذى يوماً ترك عطلته الأسبوعية وسافر عند الفجر من منزله
إلى المستشفى البعيد فى ثلج ديسمبر بإنجلترا ليجرى هذه الجراحة النادرة
لشاب كان بين الحياة والموت!
لست فى حاجة إلى التخمين لتعرف أن بطل
القصة المقصود هو البروفيسور المصرى السير مجدى يعقوب، المواطن المصرى
المولود فى بلبيس فى 16 نوفمبر 1935، ينحدر من أصول عائلة قبطية أرثوذكسية
من صعيد مصر، رجل من الجنوب، من رائحة النيل، وهو يحمل طميه الذى نأكل منه
قمحا، وذرة وفولا.. كلنا تقريباً نعرف مجدى يعقوب ونفتخر به، لا المسلم قال
إنه قبطى، على العكس فرح بنجاحه وتمنى بقاءه فى مصر بكل علمه وموهبته، ولا
المسيحى خص به نفسه وجعل جراحاته للمصريين فقط!
نحن أمام وطن
مكتمل اسمه مجدى يعقوب، وطن قادر على أن يحمل جناحيه ويحلق مبتسماً فخوراً
قريباً من الله وقريباً إلى مصر. أنا أحب هذا الرجل، ولم أكتب عن
الوحدة الوطنية، لأننى لا أحب هذا المصطلح سيئ السمعة الذى يقال فى
المناسبات تفسيراً ودليلاً على أننا مسلمين ومصريين فى مفترق طرق، نحن
أبناء وطن واحد وعائلة واحدة لا يصح أن نختصرها بعبارات الوحدة ونشوهها
بكلمة الوطنية!
أحب مجدى يعقوب الإنسان الذى يستيقظ كل نهار مستفتحا
يومه بصلاة هادئة من القلب إلى الله ليهديه شفاء مريض، أحب مجدى يعقوب قصة
النجاح الحقيقية الذى تجاوز عمره 75 سنة، ومازال يحلم، ومازال يعمل،
ومازال يأمل، ومازال يبتسم، ومازال ينبض قلبه بالخوف قبل كل جراحة، وينبض
قلبه بالفرح بعد كل نجاح.
أحب هذا الرجل الصلب الذى لم تهزمه أصعب
الظروف، المغامر الذى تخرج فى كلية طب القاهرة نهاية الخمسينيات تقريبا،
فسافر متخطيا كل المخاطر دون أن يفكر لحظة فى الفشل، فأكمل دراسته فى
شيكاغو، ثم سافر إلى لندن ليعمل فى هارفيلد، وتشاء المصادفة المدهشة للغاية
أنه فى العام الذى كانت مصر تتلقى فيه بأسى ووجع ضربة الهزيمة فى عام 1967
كان مجدى يعقوب ينتصر فى اكتشاف تقنية حديثة على العالم كله فى عمليات نقل
القلب!
ومن 67 والعالم يترقب موهبة هذا الفتى المصرى الأسمر الذى لا
تغيب عنه الابتسامة الودودة التى تشفى مرضاه بالأمل، ونجح فى عام 1980 فى
إجراء زرع قلب لمريض حدد له الأطباء أياما معدودة فى الحياة.. فعاش خمسة
وعشرين عاما بعدها!
آلاف المرضى من كل مكان فى العالم.. ذهبوا إلى مجدى يعقوب، فاستقبلهم فى تواضع العلماء، ووصف لهم موعداً لميلاد قلب جديد.
فى
عيد ميلاده الخامس والستين.. أطفأ الرجل شمعته مع عائلته وهو يعلن اعتزال
مهنة الساحر الذى يشق القلوب ويستخرج منها ألما أو تشوها أو خوفا، قال ساحر
القلوب: حان وقت استراحة قلب الساحر الذى ينام أربع ساعات فى اليوم، ويقيم
فى غرف الجراحات أكثر مما يقيم فى غرفة نومه وغرفة طعامه.
لكنه مثل
كل المفاجآت المدهشة قطع اعتزاله واستراحته من أجل طفلة عمرها أربع سنوات،
كان قد أجرى لها جراحة زرع قلب بنجاح.. لكنه وبقلب الطبيب ترك لها قلبها
المريض فى جسدها الصغير، عاشت الطفلة بقلبين فى مغامرة طبية نادرة، وصدقت
توقعات قلب مجدى يعقوب.. تحرك قلب الطفلة المريض وتخلص من ألمه فى معجزة
إلهية سكنت قلب الطفلة، فقرر مجدى يعقوب العودة إلى غرفة الجراحة لاستئصال
القلب المزروع من الطفلة.. فنزعه وهو يتأمل حكمة الخالق ومعجزته العظيمة..
فيسجد له باكياً!
هذا بعض من مجدى يعقوب، الذى مازال يستيقظ عند
الفجر يصلى لله حباً، ويدعوه طمعاً، ويبدأ بيديه عملا إنسانياً يد الله فيه
هى العليا، فيبحث فى القلوب المتعبة عن طاقة نور تشفيها وتشرق على عتمتها
الأمل.
أصل المقال، وإن ذهبت بعيداً، عن مؤسسة الدكتور مجدى يعقوب
التى رأت النور فى أسوان، فى الجنوب مرة أخرى، حيث الشمس ساخنة طازجة تفرش
المركز الطبى الذى اختار له السير يعقوب مشهداً بديعاً يطل على النيل،
فكأنه جنة تبعث الشفاء فى نفوس المرضى قبل كل جراحة خطيرة، فى هذا المركز
مئات الجراحات أجريت لأطفال فى عمر الزهور.. فلم تذبل الزهور، وآلاف الزهور
تنتظر دورها.. لتشفى وتعيش وتحلم وتلعب وتكبر!
يحب الله من يحبه،
فيضىء الله له دنياه نوراً.. هذا المركز لا يوصف، كيف تعيش كل هذه
الابتسامات فى مكان صغير الأصل فيه الألم والوجع والخوف وربما الموت! فريق
عمل من كل الجنسيات تحت قيادة الدكتور مجدى يعقوب، يعملون ساعات طويلة دون
أجر، يحولون التبرعات الصغيرة التى تصلهم إلى جراحات قلب ناجحة.. إلى مشرط
وأنبوبة أكسجين، ولا يكتفون بالعلاج.. إنما بتطوير أبحاث القلب ودراساته.
أين يتم هذا؟ فى مصر.. فى الجنوب.. فى دفء.. فى بساطة.. فى دعاء طويل صامت إلى الله.
والناس
فى مصر لاتعرف أن أسماء كثيرة معروفة تساعد هذا المركز الطبى فى السر..
دون صخب، يجتمعون مع مجدى يعقوب ويستمعون إلى أحلامه وطلباته ويكتبونها فى
ورقة صغيرة ويحاولون تحقيقها من أجل قلب مجهول حتما قادم يبحث عن الشفاء
ولا يملك الثمن!
أنا أحب الدكتور المصرى المهذب العالم: مجدى يعقوب.
أرجوكم ساعدوا هذا الرجل على مواصلة حلمه فى الجنوب. ورجاء: افتخروا أن فى
مصر رجلا مبدعا صادقا اسمه مجدى يعقوب. احكوا لأطفالكم قصته.. ليعرفوا أن
قصص النجاح ممكنة بالكفاح والمخاطرة والعلم
وفيه أمل..والكثير من الحب[/color].[/b][/size][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/b][/color][/right]
[b][color:046b=red] وهكذا وجدت نفسى أذهب بابنى الوحيد وهو بين الحياة والموت إلى طبيب حكي...[/color][color:046b=red]م
قبطى وأستودعه الله عند باب غرفة الجراحة، أقف مطمئناً إلى رحمة الله..
وعلم الرجل وخلقه الكريم، أنتظر ساعات على أمل، أصلى وأدعو الله بالنجاة
والشفاء لابنى.. والنجاح والتوفيق للجراح الكبير!يمر الوقت ببطء.. ويهل وجه
الطبيب مبتسما فى وداعة طفل يصلى إلى الله أن رزقه شفاء مريض جديد على
يديه، فيبشرنى أن كل شىء على ما نتمنى، أن ابنى عاد من رحلة اليأس بعلة
قلبه.. إلى مساحة الأمل فى حياة طبيعية كما كل إنسان! وأضاف مداعبا لعلنى
أتخلص من قلقى وحيرتى: فليذهب الآن وينضم إلى فريق مانشيستر ويلعب الكرة!
لم
أجد نفسى والدموع فى عينى تختلط بفرح مفاجئ وكلمات الدعاء باقية على شفتى
والمصحف كتاب الله فى يدى إلا أن احتضنت هذا الطبيب الإنسان بعمق لا زيف
فيه وحب لا نهاية له وصدق يشهد عليه الله سبحانه وتعالى.. وبكيت أكثر فبكى،
واختلطت دموعنا، وأنا أدعو له من قلبى أن يمد الله فى عمره ويجعله سبباً
فى شفاء كل مريض، وهو يدعو لابنى أن يتتم الله شفاءه، ولم أجد فى يدى سوى
المصحف الكريم فأهديته له، فقبله.. وشكرنى وانصرف!
تلك قصة مضى
عليها أكثر من عشرين عاما، أصبح الفتى المريض بكامل عافيته، وتزوج فأنجب
ولدا أصر هو ووالده الشيخ الجليل أن يطلقا عليه اسم: مجدى، الأسم الأول
للطبيب الجراح الذى يوماً ترك عطلته الأسبوعية وسافر عند الفجر من منزله
إلى المستشفى البعيد فى ثلج ديسمبر بإنجلترا ليجرى هذه الجراحة النادرة
لشاب كان بين الحياة والموت!
لست فى حاجة إلى التخمين لتعرف أن بطل
القصة المقصود هو البروفيسور المصرى السير مجدى يعقوب، المواطن المصرى
المولود فى بلبيس فى 16 نوفمبر 1935، ينحدر من أصول عائلة قبطية أرثوذكسية
من صعيد مصر، رجل من الجنوب، من رائحة النيل، وهو يحمل طميه الذى نأكل منه
قمحا، وذرة وفولا.. كلنا تقريباً نعرف مجدى يعقوب ونفتخر به، لا المسلم قال
إنه قبطى، على العكس فرح بنجاحه وتمنى بقاءه فى مصر بكل علمه وموهبته، ولا
المسيحى خص به نفسه وجعل جراحاته للمصريين فقط!
نحن أمام وطن
مكتمل اسمه مجدى يعقوب، وطن قادر على أن يحمل جناحيه ويحلق مبتسماً فخوراً
قريباً من الله وقريباً إلى مصر. أنا أحب هذا الرجل، ولم أكتب عن
الوحدة الوطنية، لأننى لا أحب هذا المصطلح سيئ السمعة الذى يقال فى
المناسبات تفسيراً ودليلاً على أننا مسلمين ومصريين فى مفترق طرق، نحن
أبناء وطن واحد وعائلة واحدة لا يصح أن نختصرها بعبارات الوحدة ونشوهها
بكلمة الوطنية!
أحب مجدى يعقوب الإنسان الذى يستيقظ كل نهار مستفتحا
يومه بصلاة هادئة من القلب إلى الله ليهديه شفاء مريض، أحب مجدى يعقوب قصة
النجاح الحقيقية الذى تجاوز عمره 75 سنة، ومازال يحلم، ومازال يعمل،
ومازال يأمل، ومازال يبتسم، ومازال ينبض قلبه بالخوف قبل كل جراحة، وينبض
قلبه بالفرح بعد كل نجاح.
أحب هذا الرجل الصلب الذى لم تهزمه أصعب
الظروف، المغامر الذى تخرج فى كلية طب القاهرة نهاية الخمسينيات تقريبا،
فسافر متخطيا كل المخاطر دون أن يفكر لحظة فى الفشل، فأكمل دراسته فى
شيكاغو، ثم سافر إلى لندن ليعمل فى هارفيلد، وتشاء المصادفة المدهشة للغاية
أنه فى العام الذى كانت مصر تتلقى فيه بأسى ووجع ضربة الهزيمة فى عام 1967
كان مجدى يعقوب ينتصر فى اكتشاف تقنية حديثة على العالم كله فى عمليات نقل
القلب!
ومن 67 والعالم يترقب موهبة هذا الفتى المصرى الأسمر الذى لا
تغيب عنه الابتسامة الودودة التى تشفى مرضاه بالأمل، ونجح فى عام 1980 فى
إجراء زرع قلب لمريض حدد له الأطباء أياما معدودة فى الحياة.. فعاش خمسة
وعشرين عاما بعدها!
آلاف المرضى من كل مكان فى العالم.. ذهبوا إلى مجدى يعقوب، فاستقبلهم فى تواضع العلماء، ووصف لهم موعداً لميلاد قلب جديد.
فى
عيد ميلاده الخامس والستين.. أطفأ الرجل شمعته مع عائلته وهو يعلن اعتزال
مهنة الساحر الذى يشق القلوب ويستخرج منها ألما أو تشوها أو خوفا، قال ساحر
القلوب: حان وقت استراحة قلب الساحر الذى ينام أربع ساعات فى اليوم، ويقيم
فى غرف الجراحات أكثر مما يقيم فى غرفة نومه وغرفة طعامه.
لكنه مثل
كل المفاجآت المدهشة قطع اعتزاله واستراحته من أجل طفلة عمرها أربع سنوات،
كان قد أجرى لها جراحة زرع قلب بنجاح.. لكنه وبقلب الطبيب ترك لها قلبها
المريض فى جسدها الصغير، عاشت الطفلة بقلبين فى مغامرة طبية نادرة، وصدقت
توقعات قلب مجدى يعقوب.. تحرك قلب الطفلة المريض وتخلص من ألمه فى معجزة
إلهية سكنت قلب الطفلة، فقرر مجدى يعقوب العودة إلى غرفة الجراحة لاستئصال
القلب المزروع من الطفلة.. فنزعه وهو يتأمل حكمة الخالق ومعجزته العظيمة..
فيسجد له باكياً!
هذا بعض من مجدى يعقوب، الذى مازال يستيقظ عند
الفجر يصلى لله حباً، ويدعوه طمعاً، ويبدأ بيديه عملا إنسانياً يد الله فيه
هى العليا، فيبحث فى القلوب المتعبة عن طاقة نور تشفيها وتشرق على عتمتها
الأمل.
أصل المقال، وإن ذهبت بعيداً، عن مؤسسة الدكتور مجدى يعقوب
التى رأت النور فى أسوان، فى الجنوب مرة أخرى، حيث الشمس ساخنة طازجة تفرش
المركز الطبى الذى اختار له السير يعقوب مشهداً بديعاً يطل على النيل،
فكأنه جنة تبعث الشفاء فى نفوس المرضى قبل كل جراحة خطيرة، فى هذا المركز
مئات الجراحات أجريت لأطفال فى عمر الزهور.. فلم تذبل الزهور، وآلاف الزهور
تنتظر دورها.. لتشفى وتعيش وتحلم وتلعب وتكبر!
يحب الله من يحبه،
فيضىء الله له دنياه نوراً.. هذا المركز لا يوصف، كيف تعيش كل هذه
الابتسامات فى مكان صغير الأصل فيه الألم والوجع والخوف وربما الموت! فريق
عمل من كل الجنسيات تحت قيادة الدكتور مجدى يعقوب، يعملون ساعات طويلة دون
أجر، يحولون التبرعات الصغيرة التى تصلهم إلى جراحات قلب ناجحة.. إلى مشرط
وأنبوبة أكسجين، ولا يكتفون بالعلاج.. إنما بتطوير أبحاث القلب ودراساته.
أين يتم هذا؟ فى مصر.. فى الجنوب.. فى دفء.. فى بساطة.. فى دعاء طويل صامت إلى الله.
والناس
فى مصر لاتعرف أن أسماء كثيرة معروفة تساعد هذا المركز الطبى فى السر..
دون صخب، يجتمعون مع مجدى يعقوب ويستمعون إلى أحلامه وطلباته ويكتبونها فى
ورقة صغيرة ويحاولون تحقيقها من أجل قلب مجهول حتما قادم يبحث عن الشفاء
ولا يملك الثمن!
أنا أحب الدكتور المصرى المهذب العالم: مجدى يعقوب.
أرجوكم ساعدوا هذا الرجل على مواصلة حلمه فى الجنوب. ورجاء: افتخروا أن فى
مصر رجلا مبدعا صادقا اسمه مجدى يعقوب. احكوا لأطفالكم قصته.. ليعرفوا أن
قصص النجاح ممكنة بالكفاح والمخاطرة والعلم
وفيه أمل..والكثير من الحب[/color].[/b][/size][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
مصريه وأفتخر- عريف
-
عـــدد المساهمــــــات : 99
رد: ساحر القلوب
[size=24][b][color:3949=darkred]ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ) [الأحزاب: 4[/color][/b]][/size][center][b][color:3949=green]فلماذا ...قال خصَّ الله تعالى الرجل دون المرأة؟[/color][/b][size=24]
[b][color:3949=darkblue]قال المفسرون أي ما خلق الله لأحد من الناس ايا كان من قلبين في جوفه
لقد
شهدنا في التاريخ حالات شاذة لطفل رأسين أو عدة أذرع أو أرجل، وغير ذلك،
ولكن لم نشهد أبداً رجلاً يعيش بقلبين، لأن القلب هو المسؤول عن
...ت...نظيم حركة الدم، ولا يمكن أن يعيش إنسان بقلبين، ولكن ماذا عن
المرأة؟
المرأة إذا حملت فإنها تحمل في جوفها قلبها وقلب طفلها، وقد
تحمل بأكثر من توأم ولذلك قد تحمل في جوفها عدة قلوب، ولكن الرجل لا يمكنه
ذلك!
لذلك تُعتبر هذه الآية معجزة طبياً، ولذلك قال تعالى في نفس الآية
(وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ)، فهذه الحقيقة،
حقيقة أنه لا يوجد رجل يمكن أن يحمل في جوفه أكثر من قلب بشكل طبيعي
فسبحان علام الغيوب
[/color][/b][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/center]
[b][color:3949=darkblue]قال المفسرون أي ما خلق الله لأحد من الناس ايا كان من قلبين في جوفه
لقد
شهدنا في التاريخ حالات شاذة لطفل رأسين أو عدة أذرع أو أرجل، وغير ذلك،
ولكن لم نشهد أبداً رجلاً يعيش بقلبين، لأن القلب هو المسؤول عن
...ت...نظيم حركة الدم، ولا يمكن أن يعيش إنسان بقلبين، ولكن ماذا عن
المرأة؟
المرأة إذا حملت فإنها تحمل في جوفها قلبها وقلب طفلها، وقد
تحمل بأكثر من توأم ولذلك قد تحمل في جوفها عدة قلوب، ولكن الرجل لا يمكنه
ذلك!
لذلك تُعتبر هذه الآية معجزة طبياً، ولذلك قال تعالى في نفس الآية
(وَاللَّهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيلَ)، فهذه الحقيقة،
حقيقة أنه لا يوجد رجل يمكن أن يحمل في جوفه أكثر من قلب بشكل طبيعي
فسبحان علام الغيوب
[/color][/b][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/center]
مصريه وأفتخر- عريف
-
عـــدد المساهمــــــات : 99
رد: ساحر القلوب
[url=https://meetsalsel.ahlamontada.net/]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/url][url=https://meetsalsel.ahlamontada.net/]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx]
[/url]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/url][url=https://meetsalsel.ahlamontada.net/]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/url][url=http://www.123tagged.com/Comments/Arabic_Comments.aspx]
[/url]
adel ahamed- مشرف البلاط الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 186
رد: ساحر القلوب
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Eso- المدير العام
-
عـــدد المساهمــــــات : 3834
رد: ساحر القلوب
[center] [img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/center]
[/center]
مصريه وأفتخر- عريف
-
عـــدد المساهمــــــات : 99
رد: ساحر القلوب
هل دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لمصر أقباطا ومسلمين ؟
الكل يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما تنبأ وهو الصادق الذى لاينطق عن الهوى (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا ) فهم خير أجناد الأرض هم وأهلهم فى رباط إلى يوم القيامة ..لنا فيهم ذمة ...أو كما قال صلى الله عليه وسلم كل هذه الكلمات بمعناهالا بنصها فلا أذكر متن الحديث جيدا تدل أن رسول الله الذى تزوج من أم المؤمنين ماريه القبطية وهى أم ولده إبراهيم لذلك قال صلى الله عيه وسلم بأن يستوصوا بأهل مصر خير فستظل مصر بلدا واحدا ينعم أهله مسلمين وأقباطا بالأمن لاينال منهم الفتن ودعاة التفريق والمتشددين فالدين لله هو يحكم يوم القيامة بين الناس فيما كانوافيه يختلفون والوطن للجميع ...أما عن الدكتور مجدى يعقوب فإن من أعطى لعلمه وبذل الغالى والنفيث فيه فالله يجازيه خير الجزاء عن ذلك ولكل مجتهد نصيب ... تحية إلى ترابك يامصر العطر ذلك التراب امقدس الذى مر عليه أنبياء الله إبراهيم وإسماعيل ويوسف ويعقوب وعيسى وموسى ومر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فى رلة الاسراء والمعراج حينما شم الرائحة الذكية ماشطة بنت فرعون ....وأخير ماأعظم تكريم لهذا التراب المقدس الذى تجلى الله سبحانه وتعالى بنوره على جبل التجلى فجعله دكا وخر موسى صعقا ....وليظل الأمن والأمان مقترنا بمصر وليتلى فى الصلوات فى أكثر من آية إلى يوم القيامة
( ادخلوا مصر انشاء الله آمنين )
لكم منى كل التحية ولسلام عليكم ورحمة لله وبركاته
الكل يعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما تنبأ وهو الصادق الذى لاينطق عن الهوى (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا فيها جندا كثيفا ) فهم خير أجناد الأرض هم وأهلهم فى رباط إلى يوم القيامة ..لنا فيهم ذمة ...أو كما قال صلى الله عليه وسلم كل هذه الكلمات بمعناهالا بنصها فلا أذكر متن الحديث جيدا تدل أن رسول الله الذى تزوج من أم المؤمنين ماريه القبطية وهى أم ولده إبراهيم لذلك قال صلى الله عيه وسلم بأن يستوصوا بأهل مصر خير فستظل مصر بلدا واحدا ينعم أهله مسلمين وأقباطا بالأمن لاينال منهم الفتن ودعاة التفريق والمتشددين فالدين لله هو يحكم يوم القيامة بين الناس فيما كانوافيه يختلفون والوطن للجميع ...أما عن الدكتور مجدى يعقوب فإن من أعطى لعلمه وبذل الغالى والنفيث فيه فالله يجازيه خير الجزاء عن ذلك ولكل مجتهد نصيب ... تحية إلى ترابك يامصر العطر ذلك التراب امقدس الذى مر عليه أنبياء الله إبراهيم وإسماعيل ويوسف ويعقوب وعيسى وموسى ومر عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فى رلة الاسراء والمعراج حينما شم الرائحة الذكية ماشطة بنت فرعون ....وأخير ماأعظم تكريم لهذا التراب المقدس الذى تجلى الله سبحانه وتعالى بنوره على جبل التجلى فجعله دكا وخر موسى صعقا ....وليظل الأمن والأمان مقترنا بمصر وليتلى فى الصلوات فى أكثر من آية إلى يوم القيامة
( ادخلوا مصر انشاء الله آمنين )
لكم منى كل التحية ولسلام عليكم ورحمة لله وبركاته
هانى البرمبالى- المستشار القانوني للميدان
-
عـــدد المساهمــــــات : 108
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى