تشييد جسر مصر بالسعوديه

انا من اكتر الناس حبا لمصر وبصراحه شايف ان مصر فعلا في تقدم كبير الايام بس اتمنا ولاني مصري وبغير على مصالح مصر زي ملايين المصرين اتمنى اني اعرف ليه مشروع من اكبر مشاريع مصر ولا يقل عن اهميه السد العالي وقناه السويس يتلغي او يقف او حتى مصر تشجب التفكير فيه وهو مشروع بناء جسر بين مصر والسعوديه والمعروف ان المشروع ده هيدخل لمصر لا يقل عن مليون جنيه مصري في الشهر ده غير احياء محافظه جديده وتوظيف الالاف من المصريين وربط وتسهيل التجاره بين اسيا وافريقيا وسهوله الحركه بين القارتان لتشجع السياحه في مصر ده غير توفير الوقت والجهد الكبير لدكلمة ممنوعة مصر عن طريق الجسر بدلا من نويبع او سفاجا او الغردقه الذي يستغرق في احسن احوله لا يقل عن 24 ساعه لصعوبه الاجرائات الطويله قبل وبعد شحن العبارات سواء من السعوديه او من مصر

[i][b]تشييد جسر مصر بالسعوديه[/b][/i]

[b]بطول 50 كيلومترا وتكلفة 3 مليارات دولار[/b]

العزيز محمد اود ان اضم صوتي لصوتك في مثل هذا الموضوع ولو كان صوتنا ممكن نوصله يا ريت نوصله بسرعة

الجسر الذي كان سنشأ بين مصر والسعودية في 6 مايو 2007 كان سيوفر الكثير ويربط كل من افريقيا واسيا ككل وليس مصر والسعودية فقط

الجسر الذي سيستغرق إنشاؤه 3 سنوات، سيربط بين رأس حميد في منطقة تبوك شمال السعودية، ومنتجع شرم الشيخ المصري، على البحر الأحمر، عبر جزيرة تيران

وكان الملك عبد الله بن عبد العزيز سيضع حجر الأساس للجسر، خلال زيارته للمنطقة الشمالية حينها ولكن لا اعرف ماذا حدث.

وكان المشروع الذي أُطلق اصلا إثر غرق العبّارة المصرية في البحر الأحمر في فبراير 2006، ما أدى لمقتل أكثر من ألف شخص حينها. المكتوبون على الورق والمسجلين (4الاف شخصا حسب معلماتي).. وكانت عبارة أخرى تملكها شركة السلام للنقل البحري هي "السلام 95" قد غرقت في البحر الأحمر في 17 أكتوبر/ تشرين الأول من العام 2005، بعد اصطدامها بسفينة تجارية قبرصية، مما أسفر عن مصرع اثنين من الركاب وإصابة 40 آخرين، وأمكن إنقاذ باقي الركاب.


وكان يتوقع أن يسهم الجسر في ايقاف نزيف الدم علي طريق الحج البري بين مصر والسعودية، بالإضافة إلى تأمينه راحة أكبر لعشرات آلاف الحجاج والمعتمرين، خاصة لجهة اختصار الوقت الذي تستغرق الرحلة حاليا. كما كان يتوقع أن يساهم الجسر الجديد في الحدّ من استخدام العبارات، ما سيقلل من المخاطر الي تتعرض لها العمالة المصرية المتنقلة بين البلدين.

وكانت المفاجأة:
في يوم 14 مايو 2007
يؤكد الرئيس المصري الرئيس المصري العظيم أن ما أثير عن وضع حجر أساس لجسر بري يربط بين مصر والسعودية، "مجرد إشاعة وكلام غير حقيقي، لا أساس له من الصحة."

وقال الرئيس المصري، في تصريحات صحفية: على رفضه فكرة إنشاء هذا الجسر، قائلاً: "أرفض تماماً إقامة الجسر، أو أن يخترق مدينة شرم الشيخ، وهذا مبدأ"، وفقاً لما نقلت الصحيفة.

وقال مبارك إن "فكرة الجسر جاءت من العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز، وبعد ذلك رفضها الجانب السعودي نفسه.. ثم طفت على السطح مرة ثانية بعد غرق العبارة السلام 98."

وأشار إلي أن اختراق الجسر لمدينة شرم الشيخ "معناه إلحاق الضرر بالعديد من الفنادق والمنشآت السياحية، وإفساد الحياة الهادئة والآمنة هناك، مما يدفع السياح إلي الهروب منها.. وهذا لن أسمح به أبداً."

كما افادت تقاريرسعودية قد أفادت في وقت سابق بأن العاهل السعودي، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، سيضع حجر أساس لجسر بري يربط السعودية بمصر, ويصل إلى الحدود البحرية لمصر، منوهة إلى أنه سيكون على غرار جسر الملك فهد، الذي يصل بين السعودية والبحرين.

وسيصل إلى منتجع شرم الشيخ المصري، ويعبر جزيرة "تيران" في البحر الأحمر بطول يصل إلى عشرة كيلومترات تقريباً.

وأشارت إلى أن تكاليف الجسر تقدر بأكثر من ثلاثة مليارات دولار، على أن يتولى تحالف دولي من مستثمرين سعوديين ومصريين وبعض الشركات الدولية تنفيذه وتشغيله خلال ثلاث سنوات، دون أن تتحمل الحكومتان السعودية والمصرية أي تكاليف في عملية إنشاء هذا الجسر.

وأفادت تقارير أن سلسلة التي ادت الى اخطاء كارثة "السلام 98"، لعل أفدحها قرار الطاقم المضي قدماً في الرحلة رغم اندلاع حريق بها عقب مغادرتها ميناء "ضبا" السعودي مباشرة، وفق شهادة ناجين.


وفي عام 1991، قتل نحو 464 شخصاً كانوا على متن السفينة "سالم اكسبريس"، التي غرقت وسط الشعاب المرجانية قرب ميناء سفاجا.



محمود سوبر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




منظمة اللواء الأسود

[b][color:8633=#ff0000]القاهرة -[/color]
[color:8633=blue]تجري اتصالات حاليا بين مصر والمملكة العربية السعودية لاحياء فكرة مشروع الجسر البري بين البلدين, واعداد الدراسات الفنية لبحث امكانية التنفيذ..[/color]

[color:8633=darkorange]واكدت مصادر اقتصادية مسؤولة لـ »العرب اليوم« ان الحكومة المصرية تسعى لاحياء المشروع والذي تم طرحه عام 1988 خلال مباحثات الرئيس مبارك والعاهل السعودي الراحل الملك فهد بانشاء جسر بري يربط الدول العربية شرقا وغربا بطول 23 كم ويمتد من الشاطئ المصري بمنطقة رأس نصراني بمدينة شرم الشيخ مارا بجزيرة تيران ثم يعبر الى رأس حمير بالسعودية.[/color]

[color:8633=magenta]واضافت المصادر انه رغم الاتفاق الذي تم بين الدوائر السياسية في البلدين لاقامة هذا الجسر قبل 18 عاما وان هناك دراسات فنية تمت واكدت امكانية التنفيذ الى جانب الجدوى الاقتصادية وباعتباره محورا رئيسيا للسوق العربية المشتركة واختصار زمن الرحلة للحجاج والمعتمرين المصريين والعرب. [/color]

[color:8633=magenta]فضلا عن ان الدراسات قد اكدت ان الجسر البري سيوفر نحو 600 مليون دولار سنويا من خلال تشغيل خط انابيب بترول من السعودية مارا بمصر حتى جنوب اوروبا وهو ما يعني تغطية تكاليف انشاء الجسر خلال فترة وجيزة.. [/color]

[color:8633=magenta][color:8633=black]الا ان اللجان المختصة قد جمدت المشروع ولاسباب غير محددة!![/color] [/color]

[color:8633=magenta]وقد اعيد طرح فكرة المشروع بعد تكرار سيناريو كوارث العبارات وآخرها كارثة العبارة السلام 98 التي راح ضحيتها اكثر من الف مصري اثناء رحلتها من ميناء ضبا السعودي الى ميناء سفاجا المصري, واوضحت الدراسات الاقتصادية التي تم اعدادها ان هذا الجسر سوف يسهم في تخفيض تكلفة شحن البضائع ويعزز الروابط العربية وسيؤدي الى زيادة السياحة العربية الى شرم الشيخ ودهب ونويبع التي يفتقدها السائح الخليجي فضلا عن زيادة التنمية لسيناء لان هذ المشروع سيضيف مشروعات كثيرة تجاريا وسياحيا.[/color]

[color:8633=magenta]وطالب د. احمد جويلي الامين العام لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية بسرعة انجاز هذا المشروع الذي يتمثل في تشييد جسر معلق يربط بين مصر والسعودية, واقتراح ان تساهم في بنائه كل الدول التي ستستفيد منه... [/color]

[color:8633=darkgreen]وقال جويلي: ان هذا الجسر يمثل قيمة اقتصادية ضخمة... لانه سيسهم في تشجيع التجارة بين البلدين وبين دول المشرق والمغرب العربي ايضا.. [/color]

[color:8633=magenta]بالاضافة الى انه سيكون البداية الحقيقية لانشاء السوق العربية المشتركة وسيؤدي الى خفض تكلفة شحن البضائع وتكلفة انتقال البشر بين دولة واخرى, اضافة الى انه سيكون اكثر امانا للمسافرين من السفر بحرا في عبارات انتهت صلاحيتها منذ سنوات طوال.[/color]

[color:8633=red]واضاف د. جويلي: ان الجسور بين البلدان تساعد على تنشيط حركة الاقتصاد, لهذا ينبغي ان تتصدى وزارتا النقل في مصر والسعودية لانشاء هذا الجسر, وان تقوما بتشجيع رجال الاعمال والمستثمرين على تبني هذا المشروع العملاق والمساهمة في ميزانية انشائه, لانهم سيكونون الاكثر استفادة من وجود هذا الجسر الذي تؤكد الدراسات انه قابل للتنفيذ, وانه مربح اقتصاديا.[/color]


[/b]

:22o

غرق العبارة ينفض الغبار عن مشروع الجسر المعلق بين البلدين للتخفيف من الاعتماد على العبارات.



اعاد حادث غرق العبارة المصرية "السلام-98" وعلى متنها 1415 شخصا، خلال ابحارها بين السعودية ومصر، الى الواجهة مشروع بناء جسر معلق بين البلدين المطلين على البحر الاحمر.


ويمكن ان يسمح هذا الجسر التي اثيرت مسالة تشييده قبل حوالى 20 عاما، وتطرقت اليه المحادثات بين البلدين مرارا، الى التقليل من الاعتماد على العبارات التي لا تتوقف حركتها وبات امنها مثيرا للجدل.


وتؤكد شركة "السلام" للنقل البحري التي تمتلك 15 عبارة، بينها تلك التي غرقت ليل الخميس الجمعة، انها تنقل حوالى المليون راكب سنويا وخصوصا عبر البحر الاحمر.


ويؤدي ما بين 50 الى 70 الفا من المصريين فريضة الحج سنويا، فضلا عن العمرة، كما يعمل ما يقل عن 1.2 مليون مصري في السعودية ومئات الالاف غيرهم في الدول الخليجية الاخرى.


ويشمل مشروع الربط البري بين شبه جزيرة سيناء والسعودية، مع جسر طوله 15 كم، المرور بجزيرة تيران الواقعة في خليج العقبة.


ووضعت لجنة فنية دراسة حول طريق اخرى تربط، في اقصى الشمال، الساحل السعودي بخليج العقبة ومصر بمحاذاة منطقة نبق بحيث يكون طول الجسر 10 كم.


لكن يبدو ان السعودية ومصر يفضلان الدراسة الاولى بحسب صحافة البلدين.


وتشير الدراسات الاولية الى ان عملية البناء ستستغرق ثلاث سنوات وتتراوح كلفتها بين 300 500 مليون دولار تمول جزءا كبيرا منها المملكة السعودية التي تستفيد من الطريق كونه يفتح الاسواق الافريقية امام منتجاتها.


وقد سبق وان تم التداول بهذا المشروع عام 1991 اثر غرق عبارة "السلام اكسبرس" اثناء ابحارها بين جدة وسفاجا ما اسفر عن مقتل حوالى 500 شخص.


ووفقا لدراسات الجدوى التي وضعت العام 1982، سيربط الطريق بين جنوب سيناء في منطقة راس النصراني والساحل السعودي في منطقة راس القصبة عبر جزيرة تيران الواقعة على مدخل خليج العقبة.


وبين السواحل المصرية والشاطئ الغربي لجزيرة تيران، سيكون الجسر بطول 7 كم مكونا من جزء معلق فوق المياه العميقة التي تشكل ممرا بحريا دوليا للسفن على ان يكون امتداده جسرا ثابتا في الشعب المرجانية.


وسيربط جسر اخر في الشعب المرجانية بين الشاطئ الشرقي لجزيرة تيران والسواحل السعودية وطوله 8 كم.


ومع ذلك، فان تنفيذ المشروع يفترض توقيع اتفاقيات بين الدول المتشاطئة الاخرى اي الاردن واسرائيل كونه يتجاوز ممرا بحريا دوليا.





مشروع مفيد لطرفين وجميل جدا
لا كن السؤال هو من يتحمل تكاليف إنشاء الجسر؟!!!
وفكرة انشاء الجسر جميلة جدا لكن مش عراف ايه الموانع وهيوفر علينا كتير جدا
وايه ربنا يسهل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا كنت سمعت عن موضوع الجسر ده من زمان ولكن انا عرفت ان مصر هى اللى رفضت موضوع الجسر مع العلم

ان السعودية هى اللى كانت هتتحمل التكالبف كلها وده طبعا لأسباب سياسية

فكلنا نعلم ان شرم الشيخ فى الوقت الحالى مدينة سياسية سياحية ذات مقام عال

يعنى من الأخر أنا معتقدش ان حد عندنا فى مصر ممكن يقول أيوه على هذا الجسر

حلم نتمني تحقيقة

[color:6bb0=red][b]هذا الحلم الذي يراود جميع المغتربين في العالم العربي وخاصة في دول الخليج فكلنا نتمنى تحقيقه

لكن اذا كان الموضوع شرم الشيخ لا لانها سياسية وسياحية من الدرجة الاولى كما ذكر سامكو جرب فيمكن ان تكون بلد اخرى غير شرم الشيخ .. حتى لو ساهمت مصر في هذه النقطة

لكن يوجد شيء في هذا المشروع ليس مفهوما بالنسبة لنا[/b][/color]

لا يوجد شىء غير مفهوم سيدى
كل شيىء مفهوم
نحن الامة العربية الإسلامية لنا مجموعة كبيرة من الأعداء تضافرت جهودهم على إزلالنا وإخضاعنا أو على الأقل الابقاء على تخلفنا
إذا أردنا حصر الأعداء فلن نستطيع يقينيا
واول الأعداء بالطبع الكيان الصهيونى
الغرب ولن تنسى أوربا نتائج 2500 معركة حربية تاريخية كبرى كان الغلبة فيها للمسلمين
التعصب الدينى والطائفى فلا ننسى أن العرب بينهم أقلية مصرية
التعصب المذهبى وهو عدو داخلى أيضا فتاك
التعصب القبلى ولا يقل فى ضرره عن التعصب المذهبى
الجهل ونقاط الصد لكل ما من شأنه الاستحداث والتطوير
سوء الإدارة . . فجيش الارانب الذى يقودهم أسد أفضل بكثير من جيش الأسود الذى يقودهم أرنب
التعسف والدكتاتورية والعسكرة من ناحية الحكام والرضا والخضوع والانقياد من ناحية العامة
علماء السلطان المعينيين
ثقافة الفقر
فقر الثقافة
انعدام المثل العليا واعتلاء أسافل القوم اعلى الدرجات الاجتماعية فيما يسمى بفنانيين ولاعبين وراقصات وخلافة
وغير ذلك كثير من الأعداء اعاننا الله عليهم
كل تلك العوامل تتضافر وتصب فى فكرة ألا يكون لدى أيا منا ولا لاولادنا ولا حتى لأحد من احفادنا جواز يحمل الهوية العربية اول الإسلامية منفردة بدون تفصيل البلد أو حتى اى مشروع يقرب من ذلك الهدف
شكرا لكاتب الموضوع

عزيز علي مجاهد أولا حمداً لله على سلامتك

معنى ما سطرته اخي العزيز علي يدل على (الخيانة) العظمى في الدول العربية منها والاسلامية على حد التعبير

لأن ما تكلمت عنه يدعلى ان ان اليهود اعداء السلام هم الذين يقولن .. افعلوا هذا ولا تفعلو هذا.. !

والخيانة العظما في السلمة ومن داخلها شيء كبير جدا تتحدث عنه

فهناك مظاهرات في ايران ومشكلات كثيرة معها خصوصا مع مصر

هل نخضع لسيطرت الفرس ام للغرب امريكا والروم

الامور كثيرة ومتشابكة كما قلت فلا نعرف من الصديق ومن العدو

لكني افهم المثل (حرص من عدوك مرة وحرص من صديقك ألف مرة) فمن العدو ومن الصديق

قاتل السادات في ايران له تمثال
ومع ذلك له شارك باسمه هناك

اين نحن من الدول الكبرى في العالم

اين الطريق عزيزي علي
طريق الاخوان صعب وشائك
وطريق الديمقراطيين به لف ودروان
وطريق الشعب مظلم يحتاج للاضاءة

هكذا هى السياسة سيدى
اعقد ما تكون إذا ما اعتبرتها معقدة
وابسط ما تكون إذا ما اعتبرتها بسيطة
ولكنها على أى حال ليست لها وجها واحدا
فليس معنى ان فلان عدوا لعدوى أنه صديقى وليس معنى أيضا انه صديق لعدوى أنه عدوى والعكس صحيح فى كل الاحتمالات
أما من ناحية الخيانة العظمى والتى فهمتها من مشاركتى فلربما جاء تفسيرك لما ذكرت من اعداء ومن تضافر واجتماع نتائجها سواء منفردة أو مجمعة على نتيجة واحدة وهى الإبقاء على تخلف العرب والمسلمين وتلك نتيجة لا نشكك فيها ولا نتنصل منها
أما عن الترابط ما بين تلك العوامل فهو احتمال وارد ولكنه ليس بحتمى
ويحضرنى قولا للإمام على رضى الله عنه
انى ابتليت بأربع ما سلطوا إلا لشدة شقوتى وعنائى
إبليس والدنيا ونفسى والهوا كيف الخلاص وكلهم اعدائى
وكان المقصد بأن هؤلاء الأربع أعداء المسلطين على بنى آدم من قديم الأزل ربما يعملون مجتمعين وربما يعمل أيا منهم منفردا وربما يستفيد أيا منهم من عمل الآخر فى ضرر بنى آدم
وهكذا الحال بالنسبة للعوامل مسببات التخلف فيما ذكرت فى المشاركة
ولكنى لم أجزم بالخيانة العظمى فأعتقد أن بيع سياسة البلاد أمر غير مطروح على الأقل فى العصر الحديث
أما عن مقولتكم بان اليهود اعدائنا فهو لم يكن صحيحيا
فمن المفترض أن نحترم كل الاديان اليهودية والمصرية والبوذية وغيرها مع اقرارنا بعدم صحة عقيدتهم وأن لا دين إلا الإسلام ولكنه التعايش والدعوة إلى سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة ولكنا اعداء للصهاينة مغتصبى الارض السفاحين أعداء لمغتصبى ثالث الحرمين أعداء لمن يشهر فى وجهنا سلاحا
أما عن الطريق الصحيح فحمدا لله تعالى انه جعل لنا تجارب تاريخية حية ممكن أن نستفيد منها
وربما كانت تجربة الإصلاح الماليزية لمهاتير محمد من أمجد واجدر ما يمكن الاستدلال به من تجارب
شكرا وللحديث بقية

لم اعتبرها معقدة اخي علي
بل اعتبرتها مثل خيوط العنكبوت
التي لا تعرف اين البداية واين النهاية
ومن اين تخرج

في مصر لا نعرف من الصالح ومن الفاسد ومع من نسير
وامريكا متربصة بالعرب واسرائيل سكين في ظهر العرب
وسوريا جاء دورها بعد فلسطين وافغانستان والعراق
ومصر تقف مكتوة الايدي في ظل ما يحدث
ففي معني كلامي في البداية قلنا نريد ان تتواصل العلاقات والمفاجأت والاحلام الجميلة التي تربط الشعوب ببعضها لكن لكل دولة سياستها وحكمها .. فلماذا نحن نقول الوطن العربي اذن
ولماذا نقول الوحدة هل شعارات واجتماعات الرئساء العرب مجرة دعوة عشاء أم دعوة للتجسس لصالح الغرب..

وذكرت ما يحدث بايران ما رايك استاذي علي فيما يحدث بين مصر وايران؟!

ايران . . .وما ادراك ما ايران
.
.
بعد ثورة 23 يوليو واستيلاء صغار الضباط على مقاليد الامور عبث الجهل بكل قطاعات الدولة بعد تنحية الخبرة العملية وتعيين عناصر من الجيش لإدارة الأعمال المدنية
ولحسن الحظ ان هؤلاء العسكر لم يفهموا فى البروتوكول الدولى فتركوا الخارجية المصرية نسبيا على ماكانت عليه قبل الثورة ولذا صلح حالها بعض الشيىء
وأرى تعامل الخارجية المصرية مع إيران حاليا هو تعامل مثالى
فهى لا تمد حبال الوصال ولا تقطعها
فقط تتقى شرها ضد شعار ما يسمى تصدير الثورة الإيرانية وما يتبعها من مشروع فارسى للسيطرة على المنطقة
ومن المفترض ألا ننسى تسمية شارع فى ايران باسم / خالد الاسلامبولى وهو من هو من سيأتى يوم القيامة ودم السادات معلق فى رقبته ومؤكد ان موقف السادات سيكون أفضل من موقف خالد الاسلامبولى حال الاحتكمام لعدل المولى سبحانه يوم الموقف العظيم لأن السادات على الأقل هو المجنى عليه هو من أفقده خالد الاسلامبولى حياته عموما تلك ليست قضيتنا فالاثنين فى ذمة المولى سبحانه ونسأل الله العفو والعافية للجميع
ولكنهم بتسمية الشارع وعمل تمثال لخالد الاسلامبولى يثيرون ويشجعون فتن داخلية لدينا كمصريين فى حين تنادى بعض أصوات العقل والضمير من عقلاء البلاد المتزنيين للملة شمل كل كبير وصغير من امكانيات البلاد ونبذ التعصب وفرض الرأى بالسلاح وتجنب الفوضى التى تنجم عن حرب اهلية والعياذ بالله
أعرف انه إذا نادى اصلاحى بكلمة حق وعدل واستشهد فى سبيلها أفضل بكثير من ان يقتل نفسا ويسلبها حق الحياة التى كفلها الله لصاحبها هذا القياس اقيسه بعقلى ولست متخصصا كى أحكم على فتاوى الشيخ عمر عبد الرحمن او ما فعله عبود الزمر وخالد الاسلامبولى
ولكن فى النهاية هذا امر داخلى لدينا كمصريين وليس لإيران التدخل فيه لا صراحة ولا بالإماءة فهذا يفضح نية سيئة لديهم من فرض مشروعهم للسيطرة الفارسة على العرب
شكرا

[b]فيما ذكرت اخي علي في موضوع صغار الضباط سيطرتهم على الحكم هذا لم يكن الحدث الاسوء في هذه الثورة
بل كان الدكتاتورية هي المشكلة (لانهم على ي راي المتواضع) فعلو الصواب ولا تنسى حرب 48 .. بينما في الجهة الأخراى والاهتمام بالخارجية فهم اهتموا فلقد اهتم عبدالناصر بالدول العربية وأمريكا واسرائيل فقط.. لكن مع تولي السادات بدأت الاهتمام الخارجية....
وليس علينا عندما يعتدي احد علينا أن نقول : الله سيحاسبه يوم القيامة.. دعه للخالق
فإننا نتكلم في حق دولة بأكلمها .. في حق 80 مليون مصري يهانون ..
السؤال الذي اسأله لنفسي كثيراً.. لماذا اسموا الشارع على اسم قاتل السادات
ولماذا صنعوا له تمثالاً[/b]

الاخوة الاعضاء شكرا للمناقشات المثمرة والمفيدة التي استفدنا منها ولي رجاء ان يكون موضوع ايران خارج هذا الموضوع لان هذا الموضوع خاص بتشيد جسر بين مصر والسعودية فخرجنا عن مضمون الموضوع وتحدثنا في موضوع اخر ولا مانع لدي من طرح هذة المواضيع الجوهرية كمواضيع مستقلة وليكن كل موضوع علي حده
* ايران
* رجال ثورة
* السادات
* وغيرها من المواضيع الهامة

شكرا

انا مش عارفة الموضوع ده خاص باية بالظبط الجسر والا ايران والا اية بالظبط انتم كدة توهتونا