مواضيع مماثلة
خدمــــــــات الميدان الملـــــــــــــكي
توقيت دول العالم مع الميدان الملكي |
|
العب سدوكو مع الميدان الملكي
برامج تهمك
.المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة
[size=18][color:fbac=yellow][size=25]
قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة ٍ...
وبين محطات العمر المتتالية .... يتوّقف ُ القطار للتجديد والراحة ..
فمِنّا ...
مَن يتطلّع ُ بلهفة ٍ وتشوّق ٍ للوصول للمحطة ِ القادمة ....
فتراه ُ .... دائم النظر ِ إلى الخارج ... يرقب ُ مرور المنظر ..
تلو المنظر .. ( والأمل ُ ) يُغّذي تلك النظرات ... فيُضفي ..
عليها وميضا ً ولمعانا ً ....وقد اعتلى ثغره بسمة ٌ مضيئة ...
ومِنّا ...
مَن يشعر ُ وكأنّ المحطة القادمة .... غووول مُفزع ٌ ... فيدعو
راجيا ً أن يُبطىء القطار هربا ً من المواجهة ....
فتراه ُ ... مُديرا ً ظهره لما يمر ّ في الخارج ... وقد شرَدَ منه
البصر ... وتلاحقت الأنفاس .... مُتلّفتا ً في الأرجاء ذات اليمين
وذات الشمال .... واكتسى الوجه بمسحة ٍ حزينة ٍ ... قلقة ...
وتراه مُتشبّثا ً بمقعده بكلتا يديه خوفا ً من مغادرته أو فقدانه ...
فهو لديه آخِر ُ حبل ٍ يربطه بما يخاف من تركه وراء ظهره ..
وبين هذا وذاك ....
مَن تَبّلد َ لديه الإحساس بمرور الزمان ... فلايُبالي بأي ّ محطةٍ وقف َ .. !!
تساوى عنده الفرح ُ ... و ... الترح ...
البسمة .. و ...الدمعة ...فهو .......... أسير ُ الماضي ..
فj ( نظرة ُ المستقبل ) ... شعور ٌ راائع ٌ يدعو للتفاؤل ..
أمّا ( التمسّك باليوم ) ... فهو شعور ٌ طبيعي ّ يحتاج للتشجيع ..
بينما ( العيش في الماضي ) .. شعور ٌ مُميت ٌ يدعو للعزاء والمواساة ..
فموت ُ المشاعر .. هو الموت الحقيقي ...
وذبول الروح ... هو الذبول المُحزن ...
لأن ّ ........... الجسد هو أسير ُ الروح ..
قال الشاعر :
هَب ِ الدنيا تُساق ُ إليك َ عفوا ً ... أليس مصير ُ ذاك إلى انتقال ِ
ومادُنياك َ إلا ّ مِثل ُ فَيء ّ ٍ ... أظَلَّك َ ثم آذن َ بِالزوال ِ
الآن ...
مِن أيّهم أنت َ ..?? !!
هل أنتَ ... (( المُتفائل )) ..!!
ام أنت َ ... (( الخائف )) .. !!
أم أنّك َ .... (( أسير ُ الماضي )) .. !!
فاختر أنت هويتك الآن ..
فإذا كنت ذلك المتفائل .. فامضي قدما ..
و بعزم و لا تتردد .. فسلاحك أقوى من غدر الزمان ..
أما إذا كنت ذلك الخائف .. فتغلب على جبنك ..
و ثق بقدراتك .. و لا تحقرن صغيرة ..
و انظر لشموخ ذلك الجبل العظيم .. أليس من الحصى ..
أما إن كنت أسير لماضيك ..
فانسى مرارة ماضيك .. و لا تخف من غدك ..
ألم تواجه الأمس وعشت أحداثه بتنوعها ..
و افتح ا بواب الأمل أمامك وتزود بالقناعة والرضا ..
و كن مستعدا دائما على مواجهة الحاضر ..
دعوة للتفاؤل أبثها بين أيديكم ..
فالحياة عبارة عن رحلة قصيرة جدا وتجربة ممتعة ..
لماذا لا نستغلها ونستمتع بكل لحظاتها؟
لماذا لا نقضيها في تفاؤل وحب وود وحلم جميل قدر استطاعتنا؟
لماذا لا ندرب أنفسنا على أن نرى كل الأشياء من حولنا رائعة جميلة وحلوة؟
لماذا لا نزرع التفاؤل في دواخلنا، نغرسه بشغف ورغبة كالإيمان الذي ينور نفوسنا.
تقول حكمة
(( أن لكل إنسان شمسين واحدة في السماء وواحدة بداخله ..
وانه حين تغيب شمس السماء ويظلم الكون فلا يضيء للإنسان سوى شمسه الداخلية،
وانه لهذا السبب لا بد أن يحتفظ بها متوهجة دائما في داخله ))
و لنتذكر .. قبل أن يقف بنا القطار .. أن ...
التفاؤل ابتسامه خفيفة يمكن أن تمزق بها كل سحب الظلام ..
التي تطبق على الحياة[/size][/color][/size]
قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة ٍ...
وبين محطات العمر المتتالية .... يتوّقف ُ القطار للتجديد والراحة ..
فمِنّا ...
مَن يتطلّع ُ بلهفة ٍ وتشوّق ٍ للوصول للمحطة ِ القادمة ....
فتراه ُ .... دائم النظر ِ إلى الخارج ... يرقب ُ مرور المنظر ..
تلو المنظر .. ( والأمل ُ ) يُغّذي تلك النظرات ... فيُضفي ..
عليها وميضا ً ولمعانا ً ....وقد اعتلى ثغره بسمة ٌ مضيئة ...
ومِنّا ...
مَن يشعر ُ وكأنّ المحطة القادمة .... غووول مُفزع ٌ ... فيدعو
راجيا ً أن يُبطىء القطار هربا ً من المواجهة ....
فتراه ُ ... مُديرا ً ظهره لما يمر ّ في الخارج ... وقد شرَدَ منه
البصر ... وتلاحقت الأنفاس .... مُتلّفتا ً في الأرجاء ذات اليمين
وذات الشمال .... واكتسى الوجه بمسحة ٍ حزينة ٍ ... قلقة ...
وتراه مُتشبّثا ً بمقعده بكلتا يديه خوفا ً من مغادرته أو فقدانه ...
فهو لديه آخِر ُ حبل ٍ يربطه بما يخاف من تركه وراء ظهره ..
وبين هذا وذاك ....
مَن تَبّلد َ لديه الإحساس بمرور الزمان ... فلايُبالي بأي ّ محطةٍ وقف َ .. !!
تساوى عنده الفرح ُ ... و ... الترح ...
البسمة .. و ...الدمعة ...فهو .......... أسير ُ الماضي ..
فj ( نظرة ُ المستقبل ) ... شعور ٌ راائع ٌ يدعو للتفاؤل ..
أمّا ( التمسّك باليوم ) ... فهو شعور ٌ طبيعي ّ يحتاج للتشجيع ..
بينما ( العيش في الماضي ) .. شعور ٌ مُميت ٌ يدعو للعزاء والمواساة ..
فموت ُ المشاعر .. هو الموت الحقيقي ...
وذبول الروح ... هو الذبول المُحزن ...
لأن ّ ........... الجسد هو أسير ُ الروح ..
قال الشاعر :
هَب ِ الدنيا تُساق ُ إليك َ عفوا ً ... أليس مصير ُ ذاك إلى انتقال ِ
ومادُنياك َ إلا ّ مِثل ُ فَيء ّ ٍ ... أظَلَّك َ ثم آذن َ بِالزوال ِ
الآن ...
مِن أيّهم أنت َ ..?? !!
هل أنتَ ... (( المُتفائل )) ..!!
ام أنت َ ... (( الخائف )) .. !!
أم أنّك َ .... (( أسير ُ الماضي )) .. !!
فاختر أنت هويتك الآن ..
فإذا كنت ذلك المتفائل .. فامضي قدما ..
و بعزم و لا تتردد .. فسلاحك أقوى من غدر الزمان ..
أما إذا كنت ذلك الخائف .. فتغلب على جبنك ..
و ثق بقدراتك .. و لا تحقرن صغيرة ..
و انظر لشموخ ذلك الجبل العظيم .. أليس من الحصى ..
أما إن كنت أسير لماضيك ..
فانسى مرارة ماضيك .. و لا تخف من غدك ..
ألم تواجه الأمس وعشت أحداثه بتنوعها ..
و افتح ا بواب الأمل أمامك وتزود بالقناعة والرضا ..
و كن مستعدا دائما على مواجهة الحاضر ..
دعوة للتفاؤل أبثها بين أيديكم ..
فالحياة عبارة عن رحلة قصيرة جدا وتجربة ممتعة ..
لماذا لا نستغلها ونستمتع بكل لحظاتها؟
لماذا لا نقضيها في تفاؤل وحب وود وحلم جميل قدر استطاعتنا؟
لماذا لا ندرب أنفسنا على أن نرى كل الأشياء من حولنا رائعة جميلة وحلوة؟
لماذا لا نزرع التفاؤل في دواخلنا، نغرسه بشغف ورغبة كالإيمان الذي ينور نفوسنا.
تقول حكمة
(( أن لكل إنسان شمسين واحدة في السماء وواحدة بداخله ..
وانه حين تغيب شمس السماء ويظلم الكون فلا يضيء للإنسان سوى شمسه الداخلية،
وانه لهذا السبب لا بد أن يحتفظ بها متوهجة دائما في داخله ))
و لنتذكر .. قبل أن يقف بنا القطار .. أن ...
التفاؤل ابتسامه خفيفة يمكن أن تمزق بها كل سحب الظلام ..
التي تطبق على الحياة[/size][/color][/size]
SIMSIMDJ2006- ظابط حراسة
-
عـــدد المساهمــــــات : 263
رد: قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة
اللع عليك وعلى مواصيعك الحلوة بجد
اسلام السيد على النبراوى- مشرف البلاط الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 3528
رد: قطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة
شكر لمرورك الكريم يا اسلام
SIMSIMDJ2006- ظابط حراسة
-
عـــدد المساهمــــــات : 263
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى