خدمــــــــات الميدان الملـــــــــــــكي
توقيت دول العالم مع الميدان الملكي |
|
العب سدوكو مع الميدان الملكي
برامج تهمك
.المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
تفاصيل المؤامرة الاسرائيلية فى دارفور
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تفاصيل المؤامرة الاسرائيلية فى دارفور
[right]
[color:4f7e=cyan]والسعي إلي تصعيدها من خلال القرار الجائر الذي أصدرته المحكمة الجنائية
الدولية مؤخرا؟..
التي تضمنتها وثيقة 'آفي ديختر' وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي والتي
كشف فيها تفاصيل المؤامرة الإسرائيلية علي دارفور.
المسئولين الآخرين كان هذا الدور هو العنوان الرئيسي للنقاش.
لقد أكد الوزير الإسرائيلي من خلال وثيقته المنشورة عددا من الحقائق التي
ترسم ملامح الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه دارفور خاصة والسودان والمنطقة
العربية عامة، وأبرز هذه الحقائق هي:
- إن تدخل إسرائيل في إنتاج وتصعيد البؤرة الجديدة في دارفور كان حتميا
وضروريا حتي لا يجد السودان المناخ والوقت لتركيز جهوده باتجاه تعظيم
قدراته.
- إن ما أقدمت عليه إسرائيل من جهود بذلتها علي مدي عقود ثلاثة يجب ألا
يتوقف لأن تلك الجهود كانت بمثابة المداخل والمقدمات التي أرست المنطلقات
الاستراتيجية الإسرائيلية في أن سودانا ضعيفا ومجزءا وهشا أفضل من سودان
قوي وفاعل وموحد.
- إن الحركة الإسرائيلية في دارفور لم تعد مقصورة علي الجانب الرسمي وعلي
أنشطة أجهزة معنية، بل إن المجتمع الإسرائيلي ومنظماته بالداخل والخارج
تقوم بواجباتها للتأكيد علي حق دارفور في الاستقلال وإدارة شئونه بنفسه
شأنه شأن الجنوب السوداني وذلك لوضع حد لنظام السيطرة المفروض عليه عنوة
من قبل حكومة الخرطوم (كما تقول).
- إن الدور الأمريكي كان له أبلغ الأثر في مساندة الدور الإسرائيلي
وتفعيله وفتح مجالات العمل والحركة أمامه في دارفور.
- إن خطة التدخل الإسرائيلي في هذه المنطقة وضعت عام ٣٠٠٢ (تاريخ بدء
حركات التمرد) وأن الفضل في ذلك يعود إلي رئيس الوزراء الإسرائيلي
الأسبق 'ارييل شارون' الذي سبق له أن أعطي الإشارة للتدخل في اجتماع
لمجلس الوزراء الإسرائيلي في عام ٣٠٠٢، حينما قال 'حان الوقت
للتدخل في غرب السودان وبنفس الآلية والوسائل وبنفس أهداف تدخلنا في
جنوب السودان'.
- إن قدرا كبيرا من أهداف إسرائيل في السودان قد تحقق علي الأقل في
الجنوب الذي يوشك أن ينفصل، وأن هذه تكتسب الآن فرصة للتحقق في دارفور
(غرب السودان) وأن السودان في ظل أوضاعه الحالية المتردية غير قادر
علي التأثير بعمق في بيئته العربية والأفريقية لأنه مشتبك وعالق داخليا
في صراعات ستنتهي إن عاجلا أو آجلا بتقسيمه إلي عدة كيانات ودول مثل
يوغسلافيا التي انقسمت إلي عدة دويلات تمثل البوسنة والهرسك وكرواتيا
وكوسوفا ومقدونيا وصربيا.
إذن تلك هي وجهة النظر الإسرائيلية التي سبق أن نشرها العديد من وسائل
الإعلام ومراكز الأبحاث وفي المقدمة منها مركز الدراسات الاستراتيجية
بالأهرام.
وهذا الموقف الإسرائيلي له حقائق علي الأرض في دارفور والجنوب السوداني
تحديدا، خاصة أن العدو الصهيوني يدرك أن السودان كان ولايزال يمثل
عمقا أمنيا واستراتيجيا لمصر، حدث ذلك عمليا في ٧٦ وفي ٣٧٩١، ومن
ثم فإن الاستراتيجية الإسرائيلية تقضي بالسعي لإبقاء هذا البلد في حالة
من عدم الاستقرار انتهاء بتقسيمه وإشعال الحروب الأهلية بين دويلاته
الجديدة ومحاصرة مصر والتحكم في مياه نهر النيل.
من هنا يمكن فهم أبعاد وخطورة ما يجري حاليا في السودان، ذلك أنه رغم
وضوح الأهداف والحقائق علي أرض الواقع، فإن البعض لايزال مصرا علي
التعامل مع القضية بمنطق ما يسمونه ب 'بالحاكم الديكتاتوري' الذي
يتوجب التخلص منه.
وهؤلاء ليسوا أصحاب نظرة قاصرة فحسب، وإنما هم يخدمون - سواء أدركوا أو
لم يدركوا - الأهداف الأمريكية - الإسرائيلية التي تسعي إلي تكرار
سيناريو العراق وهم يسخٌرون الإعلام للحديث عن حرب إبادة في دارفور
وكأنهم يكررون بالضبط 'سيناريو المقابر الجماعية في العراق' التي لم
يتم العثور عليها حتي الآن.
إن المؤامرة علي السودان بدأت قبل ومع وصول الرئيس البشير إلي سدة الحكم
بالبلاد، ومنذ ثورة الإنقاذ في عام ٩٨٩١ وهناك حصار اقتصادي مفروض
علي البلاد، وفي عام ٨٩٩١ ضربوا مصنع الشفاء بحجة أنه ينتج مواد
كيميائية، ثم دفعوا بالعديد من دول الجوار لتدبير مؤامرة لقلب نظام
الحكم، وهذا بالضبط ما عكسته مقولة مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية
الأمريكية الأسبق في عام ٨٩٩١ عندما اجتمعت بالمعارضة الشمالية
والجنوبية في نيروبي وقالت: 'نحن نريد تغيير النظام السوداني الحالي
سلما أو حربا'.
من هنا جاءت الخطة وامتدت وترعرعت في الكنف الصهيوني الأمريكي - الغربي،
فكانت خطة إجهاض كافة محاولات الصلح والتسوية مع الفصائل المتمردة في
دارفور، فقد تم التوصل في أبوجا إلي اتفاق يقضي بأن من يرفض التوقيع
علي اتفاقية التسوية الخاصة بدارفور تجب معاقبته، غير أن الذين رفضوا
الاتفاقية ولم يحضروا، هم أنفسهم الذين يطلون علينا الآن من فرنسا
وبريطانيا وأمريكا وتل أبيب.
بل إن أحدهم وهو 'عبدالواحد نور' قائد حركة تحرير السودان توعد بأنه
سيفتح سفارة لإسرائيل في السودان حال نجاحه في إسقاط حكم البشير، أو
نجاحه في إقامة دويلة انفصالية في دارفور.
ان استراتيجية 'إسرائيل' في افريقيا وغيرها تقوم علي تشجيع وخلق
الصراعات الطائفية والاثنية والدينية حتي تجد مبررا شرعيا لقيام دولتها
'الدينية' والطائفية في فلسطين، ولذلك كانت هي الدولة الأساس التي
سبق أن ساندت واعترفت بحركة ودويلة 'بياڤرا' الانفصالية في
نيجيريا.
وهي أيضا سخرت الإعلام الغربي وقدمت إليه المعلومات المغلوطة عبر
منظماتها العاملة في دارفور بأسماء متعددة لتقول إن العرب هم الذين
يرتكبون المجازر ويشنون حروب الإبادة الجماعية وليس إسرائيل كما يصورها
البعض في فلسطين.
ورغم أن الحقائق تعكس غير ذلك فإن إسرائيل نجحت في غياب أدوار
الآخرين في أن تضع السودان أمام خيار صعب، وعندما فشلت في تحقيق
الانتصار الأخير لجأت إلي المحكمة الجنائية الدولية عبر 'أوكامبو'
المدعي العام للمحكمة وصاحب إحدي الشركات التجارية التي تعمل في إسرائيل
لإصدار هذا القرار الظالم.
غير أن المؤامرة لم تأت نتائجها المتوقعة، فالشعب السوداني التف ووحد
صفوفه خلف قيادة البشير، لأنه يدرك ان المؤامرة تستهدف السودان
بالأساس، ومن ثم فالكل وجد نفسه أمام خيار واحد ووحيد وهو وحدة الموقف
والمصير.
إن تفاصيل وأبعاد المؤامرة باتت واضحة أمام الجميع، ومن هنا يبقي
السؤال: إذا كان الأمر كذلك فلماذا يصر البعض علي التعامل مع الأزمة
وكأنها تعني السودان وحده، متناسين ومتجاهلين سيناريو ما جري في
العراق!!
إن الأشقاء في السودان يراهنون علي الموقف العربي وخاصة موقف مصر لوقف
سيناريو المؤامرة، كما أنهم يشعرون بالحسرة علي الموقف الشعبي العربي
الذي لايزال حتي الآن باهتا يكتنفه الصمت والسكون.
لا تتركوا السودان وحيدا، قفوا معه، وازحفوا إلي الخرطوم، واخرجوا
إلي الشوارع، واستخدموا كل ما لديكم من أوراق ضغط، فالخطر جلل
وعظيم، والمؤامرة باتت علي أبواب مصر من الجنوب.
[/color][/right]
[color:4f7e=cyan]والسعي إلي تصعيدها من خلال القرار الجائر الذي أصدرته المحكمة الجنائية
الدولية مؤخرا؟..
التي تضمنتها وثيقة 'آفي ديختر' وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي والتي
كشف فيها تفاصيل المؤامرة الإسرائيلية علي دارفور.
المسئولين الآخرين كان هذا الدور هو العنوان الرئيسي للنقاش.
لقد أكد الوزير الإسرائيلي من خلال وثيقته المنشورة عددا من الحقائق التي
ترسم ملامح الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه دارفور خاصة والسودان والمنطقة
العربية عامة، وأبرز هذه الحقائق هي:
- إن تدخل إسرائيل في إنتاج وتصعيد البؤرة الجديدة في دارفور كان حتميا
وضروريا حتي لا يجد السودان المناخ والوقت لتركيز جهوده باتجاه تعظيم
قدراته.
- إن ما أقدمت عليه إسرائيل من جهود بذلتها علي مدي عقود ثلاثة يجب ألا
يتوقف لأن تلك الجهود كانت بمثابة المداخل والمقدمات التي أرست المنطلقات
الاستراتيجية الإسرائيلية في أن سودانا ضعيفا ومجزءا وهشا أفضل من سودان
قوي وفاعل وموحد.
- إن الحركة الإسرائيلية في دارفور لم تعد مقصورة علي الجانب الرسمي وعلي
أنشطة أجهزة معنية، بل إن المجتمع الإسرائيلي ومنظماته بالداخل والخارج
تقوم بواجباتها للتأكيد علي حق دارفور في الاستقلال وإدارة شئونه بنفسه
شأنه شأن الجنوب السوداني وذلك لوضع حد لنظام السيطرة المفروض عليه عنوة
من قبل حكومة الخرطوم (كما تقول).
- إن الدور الأمريكي كان له أبلغ الأثر في مساندة الدور الإسرائيلي
وتفعيله وفتح مجالات العمل والحركة أمامه في دارفور.
- إن خطة التدخل الإسرائيلي في هذه المنطقة وضعت عام ٣٠٠٢ (تاريخ بدء
حركات التمرد) وأن الفضل في ذلك يعود إلي رئيس الوزراء الإسرائيلي
الأسبق 'ارييل شارون' الذي سبق له أن أعطي الإشارة للتدخل في اجتماع
لمجلس الوزراء الإسرائيلي في عام ٣٠٠٢، حينما قال 'حان الوقت
للتدخل في غرب السودان وبنفس الآلية والوسائل وبنفس أهداف تدخلنا في
جنوب السودان'.
- إن قدرا كبيرا من أهداف إسرائيل في السودان قد تحقق علي الأقل في
الجنوب الذي يوشك أن ينفصل، وأن هذه تكتسب الآن فرصة للتحقق في دارفور
(غرب السودان) وأن السودان في ظل أوضاعه الحالية المتردية غير قادر
علي التأثير بعمق في بيئته العربية والأفريقية لأنه مشتبك وعالق داخليا
في صراعات ستنتهي إن عاجلا أو آجلا بتقسيمه إلي عدة كيانات ودول مثل
يوغسلافيا التي انقسمت إلي عدة دويلات تمثل البوسنة والهرسك وكرواتيا
وكوسوفا ومقدونيا وصربيا.
إذن تلك هي وجهة النظر الإسرائيلية التي سبق أن نشرها العديد من وسائل
الإعلام ومراكز الأبحاث وفي المقدمة منها مركز الدراسات الاستراتيجية
بالأهرام.
وهذا الموقف الإسرائيلي له حقائق علي الأرض في دارفور والجنوب السوداني
تحديدا، خاصة أن العدو الصهيوني يدرك أن السودان كان ولايزال يمثل
عمقا أمنيا واستراتيجيا لمصر، حدث ذلك عمليا في ٧٦ وفي ٣٧٩١، ومن
ثم فإن الاستراتيجية الإسرائيلية تقضي بالسعي لإبقاء هذا البلد في حالة
من عدم الاستقرار انتهاء بتقسيمه وإشعال الحروب الأهلية بين دويلاته
الجديدة ومحاصرة مصر والتحكم في مياه نهر النيل.
من هنا يمكن فهم أبعاد وخطورة ما يجري حاليا في السودان، ذلك أنه رغم
وضوح الأهداف والحقائق علي أرض الواقع، فإن البعض لايزال مصرا علي
التعامل مع القضية بمنطق ما يسمونه ب 'بالحاكم الديكتاتوري' الذي
يتوجب التخلص منه.
وهؤلاء ليسوا أصحاب نظرة قاصرة فحسب، وإنما هم يخدمون - سواء أدركوا أو
لم يدركوا - الأهداف الأمريكية - الإسرائيلية التي تسعي إلي تكرار
سيناريو العراق وهم يسخٌرون الإعلام للحديث عن حرب إبادة في دارفور
وكأنهم يكررون بالضبط 'سيناريو المقابر الجماعية في العراق' التي لم
يتم العثور عليها حتي الآن.
إن المؤامرة علي السودان بدأت قبل ومع وصول الرئيس البشير إلي سدة الحكم
بالبلاد، ومنذ ثورة الإنقاذ في عام ٩٨٩١ وهناك حصار اقتصادي مفروض
علي البلاد، وفي عام ٨٩٩١ ضربوا مصنع الشفاء بحجة أنه ينتج مواد
كيميائية، ثم دفعوا بالعديد من دول الجوار لتدبير مؤامرة لقلب نظام
الحكم، وهذا بالضبط ما عكسته مقولة مادلين أولبرايت وزيرة الخارجية
الأمريكية الأسبق في عام ٨٩٩١ عندما اجتمعت بالمعارضة الشمالية
والجنوبية في نيروبي وقالت: 'نحن نريد تغيير النظام السوداني الحالي
سلما أو حربا'.
من هنا جاءت الخطة وامتدت وترعرعت في الكنف الصهيوني الأمريكي - الغربي،
فكانت خطة إجهاض كافة محاولات الصلح والتسوية مع الفصائل المتمردة في
دارفور، فقد تم التوصل في أبوجا إلي اتفاق يقضي بأن من يرفض التوقيع
علي اتفاقية التسوية الخاصة بدارفور تجب معاقبته، غير أن الذين رفضوا
الاتفاقية ولم يحضروا، هم أنفسهم الذين يطلون علينا الآن من فرنسا
وبريطانيا وأمريكا وتل أبيب.
بل إن أحدهم وهو 'عبدالواحد نور' قائد حركة تحرير السودان توعد بأنه
سيفتح سفارة لإسرائيل في السودان حال نجاحه في إسقاط حكم البشير، أو
نجاحه في إقامة دويلة انفصالية في دارفور.
ان استراتيجية 'إسرائيل' في افريقيا وغيرها تقوم علي تشجيع وخلق
الصراعات الطائفية والاثنية والدينية حتي تجد مبررا شرعيا لقيام دولتها
'الدينية' والطائفية في فلسطين، ولذلك كانت هي الدولة الأساس التي
سبق أن ساندت واعترفت بحركة ودويلة 'بياڤرا' الانفصالية في
نيجيريا.
وهي أيضا سخرت الإعلام الغربي وقدمت إليه المعلومات المغلوطة عبر
منظماتها العاملة في دارفور بأسماء متعددة لتقول إن العرب هم الذين
يرتكبون المجازر ويشنون حروب الإبادة الجماعية وليس إسرائيل كما يصورها
البعض في فلسطين.
ورغم أن الحقائق تعكس غير ذلك فإن إسرائيل نجحت في غياب أدوار
الآخرين في أن تضع السودان أمام خيار صعب، وعندما فشلت في تحقيق
الانتصار الأخير لجأت إلي المحكمة الجنائية الدولية عبر 'أوكامبو'
المدعي العام للمحكمة وصاحب إحدي الشركات التجارية التي تعمل في إسرائيل
لإصدار هذا القرار الظالم.
غير أن المؤامرة لم تأت نتائجها المتوقعة، فالشعب السوداني التف ووحد
صفوفه خلف قيادة البشير، لأنه يدرك ان المؤامرة تستهدف السودان
بالأساس، ومن ثم فالكل وجد نفسه أمام خيار واحد ووحيد وهو وحدة الموقف
والمصير.
إن تفاصيل وأبعاد المؤامرة باتت واضحة أمام الجميع، ومن هنا يبقي
السؤال: إذا كان الأمر كذلك فلماذا يصر البعض علي التعامل مع الأزمة
وكأنها تعني السودان وحده، متناسين ومتجاهلين سيناريو ما جري في
العراق!!
إن الأشقاء في السودان يراهنون علي الموقف العربي وخاصة موقف مصر لوقف
سيناريو المؤامرة، كما أنهم يشعرون بالحسرة علي الموقف الشعبي العربي
الذي لايزال حتي الآن باهتا يكتنفه الصمت والسكون.
لا تتركوا السودان وحيدا، قفوا معه، وازحفوا إلي الخرطوم، واخرجوا
إلي الشوارع، واستخدموا كل ما لديكم من أوراق ضغط، فالخطر جلل
وعظيم، والمؤامرة باتت علي أبواب مصر من الجنوب.
[/color][/right]
أحمد احمد المهدى المنجى- مفكر الميدان الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 76
رد: تفاصيل المؤامرة الاسرائيلية فى دارفور
[center][b][font:bd16=Georgia]Mahlna Mahal Kita[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]ـــــــــ[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]بشكرك جدا علي الموضوع الرائع دا يا استاذ احمد[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]واللي احنا كلنا في غفلة منه[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]لكن هنقول ايه[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم[/font]
[/b][color:bd16=#00ffff][img(178px,80px)][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[color:bd16=#00ffff][b]ـ[/b][/color][b][color:bd16=white]ـــــــــ
تحيـــــــــــــــــــــــــاتي
[/color]
[/b][u][strike][color:bd16=#00ffff][b][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/b][/color][/strike][/u][font:bd16=Arial Black][color:bd16=white][b]التوقيـــــــــــــــــــع
[/b][/color][/font][b][font:bd16=Arial Black][color:bd16=blue][color:bd16=white]فيا لقسوة قلوبهم
يعيشون بدونك ولا يريدون ان تعيش بدونهم
يغادرون زمانك وانت باقِ فى زمانهم
الى تصل الى قمه نسيانهم
فيصمت المك بداخلك
وتصمت احزانك بداخلك
وتسقط دموعك بداخلك
فقد اصبحت كلمه كتبت بداخل ورقه فى كتب ذكرياتهم[/color] [/color][/font]
[color:bd16=red][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[b][font:bd16=Georgia]ـــــــــ[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]بشكرك جدا علي الموضوع الرائع دا يا استاذ احمد[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]واللي احنا كلنا في غفلة منه[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]لكن هنقول ايه[/font][/b]
[b][font:bd16=Georgia]اللهم اجعل تدميرهم في تدبيرهم[/font]
[/b][color:bd16=#00ffff][img(178px,80px)][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[color:bd16=#00ffff][b]ـ[/b][/color][b][color:bd16=white]ـــــــــ
تحيـــــــــــــــــــــــــاتي
[/color]
[/b][u][strike][color:bd16=#00ffff][b][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/b][/color][/strike][/u][font:bd16=Arial Black][color:bd16=white][b]التوقيـــــــــــــــــــع
[/b][/color][/font][b][font:bd16=Arial Black][color:bd16=blue][color:bd16=white]فيا لقسوة قلوبهم
يعيشون بدونك ولا يريدون ان تعيش بدونهم
يغادرون زمانك وانت باقِ فى زمانهم
الى تصل الى قمه نسيانهم
فيصمت المك بداخلك
وتصمت احزانك بداخلك
وتسقط دموعك بداخلك
فقد اصبحت كلمه كتبت بداخل ورقه فى كتب ذكرياتهم[/color] [/color][/font]
[color:bd16=red][img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
Eso- المدير العام
-
عـــدد المساهمــــــات : 3834
رد: تفاصيل المؤامرة الاسرائيلية فى دارفور
موضيعك كلها جميلة يا استاذ احمد بجد
8)لالا
8)لالا
اسلام السيد على النبراوى- مشرف البلاط الملكي
-
عـــدد المساهمــــــات : 3528
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى