منتــدي الميــــدان المــلكي
عزيزي /عزيزتي ...زائر/ زائرة ...منتدي الميدان الملكي يهديكم اطيب التحيات ونتمني لكم قضاء وقت سعيد ومفيد ... اذا كنت عضوا بالمنتدي نرجوا منكم كتابة اسم العضو وكلمة السر الخاصة بك ، اذا كنت زائر فاهلا وسهلا بك وندعوك لتسجيل معنا بعد الاطلاع علي قوانين المنتدي فور تسجيلكم بالمنتدي تتلقون رسالة تفعيل الحساب علي بريدكم الالكتروني المسجل لدينا لتتمتع بصلاحيات الاعضاء المتميزه والمتنوعه وتسطيع التواصل مع صفحات التواصل الاجتماعي بكل سهوله ، من فضلك لا تبيح بكلمة السر الي اي شخص ، في حالة صادفك مشكلة في التسجيل او الدخول الي المنتدي من خلال ايقونة للاتصال بنا المتواجده اسفل المنتدي لا تترد في طلب المساعده فهناك من هو في خدمتكم وتقديم المساعده ... اسرة منتدي الميدان الملكي

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتــدي الميــــدان المــلكي
عزيزي /عزيزتي ...زائر/ زائرة ...منتدي الميدان الملكي يهديكم اطيب التحيات ونتمني لكم قضاء وقت سعيد ومفيد ... اذا كنت عضوا بالمنتدي نرجوا منكم كتابة اسم العضو وكلمة السر الخاصة بك ، اذا كنت زائر فاهلا وسهلا بك وندعوك لتسجيل معنا بعد الاطلاع علي قوانين المنتدي فور تسجيلكم بالمنتدي تتلقون رسالة تفعيل الحساب علي بريدكم الالكتروني المسجل لدينا لتتمتع بصلاحيات الاعضاء المتميزه والمتنوعه وتسطيع التواصل مع صفحات التواصل الاجتماعي بكل سهوله ، من فضلك لا تبيح بكلمة السر الي اي شخص ، في حالة صادفك مشكلة في التسجيل او الدخول الي المنتدي من خلال ايقونة للاتصال بنا المتواجده اسفل المنتدي لا تترد في طلب المساعده فهناك من هو في خدمتكم وتقديم المساعده ... اسرة منتدي الميدان الملكي
منتــدي الميــــدان المــلكي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتــــــدي الميــــــدان الملـــــــكي
 
facebook 
لك عقل تفكر به ولن يخدعك أحد
إقرأ وشاهد وفكر وتأمل وإستفت قلبك وإن افتوك

خدمــــــــات الميدان الملـــــــــــــكي
توقيت دول العالم مع الميدان الملكي

 
مواقيت الصلاة في منتدي الميدان الملكي

  

العب سدوكو مع الميدان الملكي
برامج تهمك




















.
مكتبة الصور


البر حسن الخلق Empty

البر حسن الخلق

اذهب الى الأسفل

هام البر حسن الخلق

مُساهمة من طرف ezzyasmine الأربعاء فبراير 25, 2009 8:09 pm

[right]عن النواس بن سمعان رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( البرّ حسن الخلق ، والإثم ما حاك في نفسك ، وكرهت أن يطلع عليه الناس ) رواه مسلم .

وعن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : ( جئت تسأل عن البرّ ؟ ) قلت : نعم ، فقال : ( استفت قلبك ، البرّ ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر ، وإن أفتاك المفتون ) حديث حسن رُويناه في مسندي الإمامين : أحمد بن حنبل ، و الدارمي بإسناد حسن.

الشرح

تكمن عظمة هذا الدين في تشريعاته الدقيقة التي تنظم حياة الناس وتعالج مشكلاتهم ، ومن طبيعة هذا المنهج الرباني أنه يشتمل على قواعد وأسس تحدد موقف الناس تجاه كل ما هو موجود في الحياة ، فمن جهة : أباح الله للناس الطيبات ، وعرفهم بكل ما هو خير لهم ، وفي المقابل : حرّم عليهم الخبائث ، ونهاهم عن الاقتراب منها ، وجعل لهم من الخير ما يغنيهم عن الحرام .

وإذا كان الله تعالى قد أمر عباده المؤمنين باتباع الشريعة والتزام أحكامها ، فإن أول هذا الطريق ولبّه : تمييز ما يحبه الله من غيره ، ومعرفة المعيار الدقيق الواضح في ذلك ، وفي ظل هذه الحاجة : أورد الإمام النووي هذين الحديثين الذين اشتملا على تعريف البر والإثم ، وتوضيح علامات كلٍ منهما .

فأما البر: فهي اللفظة الجامعة التي ينطوي تحتها كل أفعال الخير وخصاله ، وجاء تفسيره في الحديث الأول بأنه حسن الخلق ، وعُبّر عنه في حديث وابصة بأنه ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب ، وهذا الاختلاف في تفسيره لبيان أنواعه .

فالبرّ مع الخَلْق إنما يكون بالإحسان في معاملتهم ، وذلك قوله : ( البرّ حسن الخلق ) ، وحسن الخلق هو بذل الندى، وكف الأذى ، والعفو عن المسيء ، والتواصل معهم بالمعروف ، كما قال ابن عمر رضي الله عنه : " البرّ شيء هيّن : وجه طليق ، وكلام ليّن " .

وأما البر مع الخالق فهو يشمل جميع أنواع الطاعات الظاهرة والباطنة ، كما قال الله تعالى في كتابه : { ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون )( البقرة : 177 ) ، فيُطلق على العبد بأنه من الأبرار إذا امتثل تلك الأوامر ، ووقف عند حدود الله وشرعه .

ثم عرّف النبي صلى الله عليه وسلم الإثم بقوله : ( والإثم ما حاك في نفسك ، وكرهت أن يطلع عليه الناس ) ، فجعل للإثم علامتين : علامة ظاهرة ، وعلامة باطنة .

فأما العلامة الباطنة : فهي ما يشعر به المرء من قلق واضطراب في نفسه عند ممارسة هذا الفعل ، وما يحصل له من التردد في ارتكابه ، فهذا دليل على أنه إثم في الغالب .

وعلامته الظاهرية : أن تكره أن يطلع على هذا الفعل الأفاضل من الناس ، والصالحون منهم ، بحيث يكون الباعث على هذه الكراهية الدين ، لامجرّد الكراهية العادية ، وفي هذا المعنى يقول ابن مسعود رضي الله عنه : " ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن ، وما رأوه سيئا فهو عند الله سيئ " .[/right]
ezzyasmine
ezzyasmine
لواء
لواء

ذكر
عـــدد المساهمــــــات : 930

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى